أظهر تحليل عروض الأزياء لموسم خريف وشتاء 2018-2019، لمجموعة من الماركات الفاخرة، انحسار موجة الألبسة الفاضحة والمثيرة.
وقد نشرت مجلة “FashionUnited” أن موسم الأزياء المقبل سيتسم بـ”الحشمة” عبر أزياء تغطي معظم الجسم للرجال والنساء، وتتميز بطبقات متعددة يُلبَس بعضها فوق بعض، وتسود فيها أقمشة “التريكو” بشكل واضح.
وقالت كلير وايت كيلر، مديرة الإبداع في دار “جيفنتشي” للأزياء، بعد تقديم عرضها لأزياء خريف وشتاء 2018-2019: إن “خطوط الموضة في الموسم المقبل تعود بنا إلى التاريخ؛ حيث نستوحي تصاميم الألبسة من أزياء سبعينيات القرن الماضي، التي تميزت بسترات الكشمير والتنانير الطويلة والعباءات”.
أما أزياء دار “غوتشي”، فقد شددت على التوجهات العملية في أزيائها للموسم القادم، وعلى عودة الأوشحة الدافئة والقفازات والقبعات إلى مجموعة تصاميمها.
كما تميَّزت المجموعة الجديدة لـ”غوتشي” بلمسات تعكس أزياء الهبيين (حركة شبابية نشأت في الولايات المتحدة)، وبخطوط زخرفة إثنية في قسم كبير من أزيائها.
وتميَّزت أزياء دُور ماركات كـ”الفن كلاين” و”برادا” و”بالنسياغا”، بأزيائها “الساخرة” المستوحاة من عقود نهاية القرن العشرين، والتي تتكون من عدة طبقات وبستراتها المنفوخة.
وتعود أسباب هذه التغيرات في مجموعات الأزياء المقبلة، إلى الفضائح المحيطة بالتحرش الجنسي في هوليوود وغيرها من العالم، وظهور حركة “#MeToo” التي تقف ضد التحرش واستخدام المرأة كسلعة في عالم الأزياء والموضة.
رب ضارة نافعة.. التحرش الجنسي يدفع بيوت الازياء لتصميم ملابس محتشمة
أظهر تحليل عروض الأزياء لموسم خريف وشتاء 2018-2019، لمجموعة من الماركات الفاخرة، انحسار موجة الألبسة الفاضحة والمثيرة.
وقد نشرت مجلة “FashionUnited” أن موسم الأزياء المقبل سيتسم بـ”الحشمة” عبر أزياء تغطي معظم الجسم للرجال والنساء، وتتميز بطبقات متعددة يُلبَس بعضها فوق بعض، وتسود فيها أقمشة “التريكو” بشكل واضح.
وقالت كلير وايت كيلر، مديرة الإبداع في دار “جيفنتشي” للأزياء، بعد تقديم عرضها لأزياء خريف وشتاء 2018-2019: إن “خطوط الموضة في الموسم المقبل تعود بنا إلى التاريخ؛ حيث نستوحي تصاميم الألبسة من أزياء سبعينيات القرن الماضي، التي تميزت بسترات الكشمير والتنانير الطويلة والعباءات”.
أما أزياء دار “غوتشي”، فقد شددت على التوجهات العملية في أزيائها للموسم القادم، وعلى عودة الأوشحة الدافئة والقفازات والقبعات إلى مجموعة تصاميمها.
كما تميَّزت المجموعة الجديدة لـ”غوتشي” بلمسات تعكس أزياء الهبيين (حركة شبابية نشأت في الولايات المتحدة)، وبخطوط زخرفة إثنية في قسم كبير من أزيائها.
وتميَّزت أزياء دُور ماركات كـ”الفن كلاين” و”برادا” و”بالنسياغا”، بأزيائها “الساخرة” المستوحاة من عقود نهاية القرن العشرين، والتي تتكون من عدة طبقات وبستراتها المنفوخة.
وتعود أسباب هذه التغيرات في مجموعات الأزياء المقبلة، إلى الفضائح المحيطة بالتحرش الجنسي في هوليوود وغيرها من العالم، وظهور حركة “#MeToo” التي تقف ضد التحرش واستخدام المرأة كسلعة في عالم الأزياء والموضة.