عودة الهدوء لعنجرة والرزاز يؤكد ان الحكومة لن تقبل بالفوضى ومبيضين يعلن انه ليس في البلاد منطقة عصية على الامن
أهم العناوين
  • الأسد: الحرب لم تنته بعد، وإردوغان الاخونجي مجرد أجير صغير عند أميركا / فيديو
  • مؤسسة الضمان الاجتماعي توضح للمغتربين الاردنيين آلية الاشتراك الاختياري بالضمان
  • مذكرة نيابية تطالب بجلسة لمناقشة فواتير الكهرباء واستراتيجية الطاقة عموماً
  • ارتفاع ارقام التضخم او الغلاء على المستهلك لشهر كانون الثاني
  • وبالوالدين احساناً.. مذكرة نيابية تقترح تغليظ عقوبة عقوق الوالدين
  • “مياهنا” تجري تغييراً في توزيع المياه على مناطق محدودة بعمان
  • وفاة امرأة وأربع إصابات في حادث تدهور بالمفرق
  • ترامب يهدد بريطانيا وفرنسا والمانيا بإطلاق سراح “دواعشهم” المعتقلين في سوريا
  • نصر الله يؤكد ان محور المقاومة هو الذي هزم تنظيم داعش وليس المنافق الامريكي ترامب/ فيديو
  • بامل ان تُنصّبه الصهيونية خلفاً للسلطان.. ابن علوي يستميت لاسترضاء اسرائيل
جرينتش+2 09:57
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

في عيد ميلادك – ابا خالد – نبشرك بميلاد “صقر دمشق”

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي يناير 14, 2019 لا يوجد تعليقات

ما اوسع الفرق بين ايام نعبرها واخرى تعبرنا.. بين اماكن نسكنها واخرى تسكننا.. بين اوقات نعيش فيها واخ... إقرأ المقال

  • المتنبي يناجي اشاوس غزة .. لكلِ امرئٍ من دهرهِ ما تَعودا

    بقلم : فهد الريماوي نوفمبر 17, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية إضاءات دور “الكتاتيب” في تحفيظ القرآن وصناعة الادباء في مصر        
دور

دور “الكتاتيب” في تحفيظ القرآن وصناعة الادباء في مصر        

فى: مارس 21, 2018
طباعة البريد الالكترونى

وقعت مصر تحت الاحتلال الإنجليزي في الفترة بين عامي 1882 و1954، أكثر من سبعين عامًا تقريبًا كانت كفيلة بتحويل مصر من بلد ذي لسان عربي لبلد يتحدث لغة أجنبية تمامًا أو لغة عربية ممزوجة بلكنة أوروبية كما حدث في بعض البلدان المجاورة، لكن بعض العوامل ساعدت المصري على حفظ لسانه ومصطلحاته ولغة بلده ودينه من الاندثار، أحدها كانت “الكتاتيب”.

البداية

دخلت الكتاتيب العالم الإسلامي في فترة الحكم الأموي، فكان الغرض منها تحفيظ صغار المسلمين القرآن الكريم وتعليمهم القراءة والكتابة ومتون الشعر وأنظمته وقواعد النحو واللغة بالإضافة للحديث الشريف.

باعتبار مصر جزء من الدولة الإسلامية الكبرى كانت الكتاتيب أمرًا بديهي الوجود غير أنه غير جديد، إذ إن الكاتيب وجدت في مصر منذ العصر الفرعوني وكانت ملحقة بالمعابد، ووجدت أيضًا في العصر القبطي ثم استمرت بعد دخول الإسلام لمصر لتُصبغ بالصيغة الإسلامية وتتغير موضوعات دروسها نظرًا لتحول سواد المصريين للإسلام.

استمر عمل الكتاتيب في مصر لفترة طويلة، وأخرجت الكثير من أعلام المجتمع في القرني التاسع عشر والعشرين، وفي الكثير من المجالات، فنيًا لدينا كوكب الشرق السيدة أم كلثوم والفنان محمد عبد الوهاب اللذين برعت أصواتهما في المقامات والنغمات في الترتيل وبعدها في الغناء.

أخذت الكتاتيب شكل الحلقات، والمعلم بها اسمه مؤدِب، يجلس ومعه الأطفال حوله أو أمامه ثم يبدأ في الترتيل ويبدأون في التكرار وراءه، كان الكتاب إما حجرة ملحقة بالمسجد أو جزء من ساحة أو ملحقة بسبيل كما هو الحال في سبيل وكتاب عبد الرحمن كتخدا، وسبيل وكتاب السيدة نفيسة البيضاء.

المقابل الذي كان يأخذه المؤدب لقاء تعليمه الأطفال لم يكن عاليًا في أكثر الأحوال، كانت قروشًا محددة أو حصة محددة من محصول والد الطفل أو ثمرات من زراعته وربما دجاجة أو بعض البيض.

الكتاتيب وصناعة الرموز في مصر

استمر عمل الكتاتيب في مصر لفترة طويلة، وأخرجت الكثير من أعلام المجتمع في القرني التاسع عشر والعشرين، وفي الكثير من المجالات، فنيًا لدينا كوكب الشرق السيدة أم كلثوم والفنان محمد عبد الوهاب اللذين برعت أصواتهما في المقامات والنغمات في الترتيل وبعدها في الغناء.

أدبيًا وفكريًا تخرج في الكتاتيب كل من رفاعة الطهطاوي وأحمد شوقي وإبراهيم ناجي وعميد الأدب العربي طه حسين وأحمد شفيق كامل وعبد الرحمن الأبنودي الذي تحدث عن الفترة التي قضاها في كتاب قريته .

وكان للحركة الشعبية نصيبها أيضًا من تلاميذ الكتاتيب، ففصاحة سعد زغلول لم تأت من فراغ؛ فقد تتلمذ أيضًا على أيدي مؤدبي الكتاتيب كذلك الحال مع محمد فريد المناضل المصري الشهير.

وعلى جانب آخر فإن للكتاتيب فضلاً عظيمًا في تقديم أفضل الأصوات في القرآن الكريم وأكثرها جودة كالشيخ عبد الباسط عبد الصمد والشيخ مصطفى إسماعيل وأبو العينين شعيشع ومحمد رفعت وغيرهم ممن ساهموا في نشر القراءات السليمة والصحيحة للقرآن الكريم على المستوى الإقليمي والعالمي.

ساهمت الكتاتيب إذًا في صناعة العديد من رموز المجتمع المصري الثقافية والأدبية تحديدًا، واستمرت لعقود عدة وما زالت محتفظة برونقها وقيمتها حتى الآن.

قديمًا وحديثًا

الكتاتيب ومنذ عصور الإسلام الأولية كانت تحظى بالشريف هي ومؤدبيها حتى من الأمراء ورجال الدولة، فقد بعث هارون الرشيد إلى مالك بن أنس – رحمه الله – يستحضره؛ ليسمع منه ابناه الأمين والمأمون، فأبى عليه، وقال: إن العلم يُؤتى، لا يأتي، فبعث إليه ثانيًا، فقال: أبعثهُما إليك يسمعان مع أصحابك، فقال مالك: بشريطة أنهما لا يتخطيان رقاب الناس، ويجلسان حيث ينتهي بهما المجلس، فحضراه بهذا الشرط.

من المهم حاليًّا لمصر إن كانت ترغب في العودة لوضعها القوي في مجالات الفكر والأدب والفن أن تُعيد النظر في الشكل الذي تدير به العملية التعليمية ودعم الكتاتيب الحاليّة وافتتاح أخرى جديدة تساهم في صقل لغة النشء ودعمها

في السينما المصرية العديد من الأعمال التي تعرضت لظاهرة لكتاتيب، لكن الكثير منها لم يتناولها بالشكل المنصف الذي يعرض أهميتها وجلال شأنها، بل على العكس دائمًا ما يصور شيخ الكتاب أو المؤدِب بأنه الرجل كبير السن حاد الطبع سليط اللسان متعطش دائمًا للمنفعة من أولياء الأمور أيًا كان حجمها، لكن الكثيرين روي عنهم عكس ذلك، فالشيخ أبو عبد الله التاودي نُقل عنه أنه “كان يعلِّم الصبيان، فيأخذ الأجر من أولاد الأغنياء، فيردُّه على أولاد الفقراء”.

عن وضع الكتاتيب الحاليّ وتراجع دورها يقول الشيخ المعصراوي – شيخ عموم القراء في مصر -: “دور الكتاتيب في السنوات الأخيرة تراجع كثيرًا بسبب تقصير الأزهر ووزارة الأوقاف في الاهتمام بها، وأضاف بقوله: حقيقة عدد الأسر الراغبة في تحفيظ أولادها القرآن قل بكثير مقارنة بالسنوات الماضية”.

وأحد أهم أسباب ضعف وجود الكتاتيب تقليص الميزانية المخصصة لها من الدولة مقابل زيادة الميزانيات المخصصة لصالح الحضانات.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
  • دور
    السابق

    بعد 7 سنوات من اطاحته .. هل يعود القذافي لحكم ليبيا من خلال نجله ؟

  • دور
    التالى

    لردع وتخويف ايران .. إسرائيل تتباهى بقصف المفاعل النووي السوري عام ٢٠٠٧

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • وزارة التعليم العالي تعلن نتائج…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • فضائح المخرج خالد يوسف…
  • تطورات جديدة بقضية الفيديوهات…
  • بشرى للازواج “الخربانين”..…
  • الفصائل الفلسطينية المجتمعة في…
  • مقتل شاب واصابة 4 من رجال الامن…
  • “داعش” تهاجم حماس جراء…
  • قال انه ينتمي لفلسطين.. مادورو…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد