بعد التقرير الامريكي حول مقتل خاشقجي.. مناشدة إدارة بايدن بالتدخل لوقف برامج التجسس السعودية على المعارضين
أهم العناوين
  • هو الثاني خلال الأسابيع الماضية.. صحيفة عبرية تكشف اليوم عن لقاء سري بين وزيري الخارجية الاردني والاسرائيلي
  • تلافياً لغضب بايدن وتجنباً لمصير ابن سلمان.. الإمارات تقلص دورها في الصراعات الخارجية
  • اين حس المسؤولية؟؟ حفل زفاف بحضور 300 مدعو في الزرقاء
  • تعديلات على أسس النجاح والاكمال والرسوب للعام الدراسي الحالي
  • بسبب التدخين وليس الكورونا.. وضع عادل إمام على جهاز التنفس
  • فضيحة.. هكذا فاز احمد شفيق بانتخابات الرئاسة المصرية ولكن السفيرة الامريكية فرضت الاخواني محمد مرسي
  • اسماء المناطق المشمولة بفصل التيار الكهربائي في اربد وجرش غداً
  • اعتقال المشتبه به في محاولة اختطاف احدى الفتيات بالرمثا
  • أجواء باردة اليوم وعبور كتلة هوائية باردة وممطرة مساء الغد
  • البيت الأبيض يعلن ان امريكا تحتفظ بالحق في “معاقبة” ابن سلمان مستقبلاً، والمحققة الدولية تطالب بعقاب فوري
جرينتش+2 03:53
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية غير مصنف امريكا تحافظ على معوناتها المالية لاسرائيل فيما تعتزم تخفيضها لمصر والاردن
امريكا تحافظ على معوناتها المالية لاسرائيل فيما تعتزم تخفيضها لمصر والاردن

امريكا تحافظ على معوناتها المالية لاسرائيل فيما تعتزم تخفيضها لمصر والاردن

فى: مارس 18, 2017
طباعة البريد الالكترونى

 

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، يوم امس الاول الخميس، أن إسرائيل هي الوحيدة التي تم منحها ضمانات لتلقي مساعدات. جاء ذلك على لسان المتحدث باسمها، مارك تونر، في الموجز الصحافي الذي عقده من مقر وزارته بالعاصمة واشنطن.

وذكر تونر “مساعداتنا لإسرائيل مضمونة، وهذا يعكس، في الحقيقة، التزامنا القوي بواحدة من أقوى شركائنا وحلفائنا”، مضيفا “أما بالنسبة لمستوى باقي المساعدات، بما فيها مستوى المساعدات العسكرية الأجنبية فإن هذا في طور التقييم، وسيتم اتخاذ قرارات بشأنها مستقبلاً”.

وتابع “نحن مازلنا في بداية عملية اقتراح الميزانية، وسيتم حل هذه المسائل بعد دراسة ومعاينة دقيقة خلال الأشهر القادمة”.

تصريح المتحدث باسم الخارجية الأميركية بخصوص المساعدات الأجنبية، جاء في رد على سؤال حول إذا ما كانت المستقطعات في الميزانية وتقليص نفقات برامج وزارة الخارجية المتعلقة بالمساعدات الأجنبية، سيمس كلا من الأردن ومصر اللتين تجمعهما معاهدات سلام تتضمن حماية للحدود معها.

وتتجه إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى خفض نفقاتها الخارجية، بغاية تعزيز النفقات العسكرية بواقع 54 مليار دولار، لترتفع ميزانية الدفاع (البنتاغون) من 583 مليار دولار إلى 639 مليار دولار.

الإشارة الخاصة بالقاهرة وعمّان، نظر لها العديد من المتابعين على أنها تنطوي على تناقض ظاهر، ففي الوقت الذي تعتبر فيه واشنطن القاهرة وعمان حجري زاوية للسلام في المنطقة، ورأسي حربة في مواجهة الإرهاب، بدا احتمال تقويض المساعدات المادية رسالة في الاتجاه المعاكس.

واستبعد البعض إمكانية تقليص المساعدات الأميركية لكل من مصر أو الأردن، لأهمية دور الدولتين في حل أزمات المنطقة.

وكانت مسألة تخفيض المساعدات أحد الملفات التي ناقشها سامح شكري وزير خارجية مصر مع أيمن الصفدي وزير خارجية الأردن، أثناء زيارة الأخير للقاهرة الخميس.

وأثارت الرسالة الأميركية ارتياب الكثيرين في المنطقة العربية، فعندما تستثني الولايات المتحدة إسرائيل من عملية التخفيض العام، فهذا يعني الإصرار على انتهاج سياسة عدم التوازن الأميركية.

ومفهوم أن ضمان أمن إسرائيل أحد المرتكزات الرئيسية في السياسة الأميركية في المنطقة، لكن من غير المفهوم أن يكون التقليص العام يمس مساعدات مصر والأردن.

واعتبر البعض أن ورقة المساعدات التي ينوى البيت الأبيض اعتمادها، غير منفصلة عن ملف التسوية في الشرق الأوسط، ومحاولة القيام باختراق حقيقي في عملية التسوية المتعثرة منذ فترة، حيث تريد إدارة الرئيس دونالد ترامب طمأنة إسرائيل، والتأكيد لها بأن أي تطور في فضاء التسوية لن يخل بالحفاظ على المعادلة التقليدية لتفوقها في المنطقة.

ولا يستبعد أشرف سنجر خبير الشؤون الأميركية والأكاديمي بجامعة كاليفورنيا، أن تكون الخطة ورقة يتم التلويح بها لتسريع وتيرة العودة إلى عملية السلام، وضمان تفوق إسرائيل عسكريا هو جزء من سياسة ترامب، هدفه التأكيد أن فكرة الدولة التوسعية لم تعد تصلح في الفترة الحالية، ويمكن تحقيق التفوق عبر أدوات مختلفة.

وأضاف يقول : أنه لا يزال هناك تخبط وارتباك في سياسات واشنطن حيال القضية الفلسطينية، وتبحث عن حلول ومقترحات لاستئنافها، بصورة تضمن نجاح تدخلها المقبل، لكنها لم تستقر الآن على المدخل المناسب.

ثمة زاوية أخرى، تتعلق بالخطة المقترحة للموازنة الجديدة للولايات المتحدة، وهي تأثير تلك الموازنة (حال إقرار تخفيض المساعدات) وتداعياتها على كل من مصر والأردن، من حيث التأثيرات الجانبية، ماديا وعسكريا وسياسيا.

وتؤكد المؤشرات الراهنة، أن واشنطن حريصة على توثيق علاقتها مع كل من القاهرة وعمان، وبالتالي فالشق السياسي سيظل ثابتا، حتى إشعار آخر.

ومن الناحية العسكرية، سوف تبحث الدولتان عن بدائل، حسب حجم التخفيض، عند جهات أخرى لسد الثغرة المتوقعة، وإن كانت مصر تأقلمت من التطويق الذي قامت به إدارة باراك أوباما، ونجحت القاهرة في تعويض خسارتها الأميركية من خلال عقد صفقات تسليحية متنوعة مع دول كبرى مثل روسيا والصين وألمانيا وفرنسا.

وقرأت نورهان الشيخ خبيرة الشؤون الأميركية بجامعة القاهرة، الحديث عن الموازنة الأميركية في سياق العلاقة بين القاهرة وواشنطن، والتي رغم الرسائل الإيجابية، إلا أن هناك هواجس لدى الولايات المتحدة، خاصة أن القاهرة مازالت لم تقدم ما يقنع أنها يمكن أن تكون حليفا قويا لواشنطن.

بينما الحال مع الأردن يبدو مختلفا، وتؤكد معطيات كثيرة أنها أكثر قربا من مصر بالنسبة للولايات المتحدة، فهي لم تنحرف نحو دول تتعارض سياساتها مع المصالح الأميركية، كما هو الموقف مع مصر، وبالتالي إذا تم تقليص المساعدات عموما، فمن الممكن تعويض الأردن عبر مصادر تمويل أخرى.

وأضافت نورهان الشيخ في تصريحاتها لـ“العرب” أن فكرة تقليص المساعدات الخارجية لمصر يعطي انطباعا رمزيا بأن العلاقات بين الدولتين ليست كما يروج لها الإعلام، ويجعلها عرضة لبعض التقلبات في المستقبل، لأن هذا الاتجاه قد يصطحب معه روافد سياسية، قد تنعكس على التعاون بين الجانبين في الملفات الحارقة بالمنطقة.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • امريكا تحافظ على معوناتها المالية لاسرائيل فيما تعتزم تخفيضها لمصر والاردن
    السابق

    اوروبا تحبط مخطط اردوغان الانتهازي عبر الترفع عن الرد على استفزازاته

  • امريكا تحافظ على معوناتها المالية لاسرائيل فيما تعتزم تخفيضها لمصر والاردن
    التالى

    الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • اصابة عقل بلتاجي بالكورونا
  • إرادة ملكية بالموافقة على قبول…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عباس يرفض المساعي الإقليمية…
  • بهجت سليمان وتتمة الرواية..
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد