الأرصاد الجوية: منخفضان جويان مصحوبان بالامطار الغزيرة والرياح والثلوج يؤثران على المملكة طوال هذا الأسبوع
أهم العناوين
  • ذكرى رحيل فاتن حمامة.. وجه القمر وسيدة الشاشة العربية
  • عباس يستقبل رئيسي جهازي المخابرات المصرية والأردنية
  • وصول دفعة ثانية من لقاح فايزر للأردن مساء اليوم الاحد
  • أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة للتعامل مع الحالة الجوية
  • وزير الخارجية التركي السابق يوجه نصيحة إلى أردوغان بفتح محادثات مباشرة مع الرئيس السوري
  • العجز غير مقبول.. احالة موازنة 2021 إلى اللجنة المالية النيابية
  • تلبية لدعوة الملك.. الرئيس المصري يزور الأردن غداً الاثنين
  • العسعس: موازنة العام الحالي واقعية في تقديرها للمؤشرات الاقتصادية والايرادات والنفقات، وتتسم بطابع تنموي لا انكماشي
  • وزارة الخارجية تؤكد متابعتها لاوضاع الاردنيين في السجون الإسرائيلية
  • وزارة المياه تحذر من خطر انجماد العدادات خلال المنخفض الجوي
جرينتش+2 09:03
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار فشل عدة محاولات لاستنساخ زعامة شعبية اخوانية شبيهة بالناصرية
فشل عدة محاولات لاستنساخ زعامة شعبية اخوانية شبيهة بالناصرية

فشل عدة محاولات لاستنساخ زعامة شعبية اخوانية شبيهة بالناصرية

القاهرة- العرب اونلاين/ كتب هشام النجارفى: يناير 18, 2017
طباعة البريد الالكترونى

في حين يرى قادة جماعة الإخوان المسلمين ان جماعتهم تنهار بعد قرابة قرن من تأسيسها، فقد احتفلت الجماهير المصرية بالذكرى الـ99 لميلاد جمال عبدالناصر، الذي مازال الكثيرون منهم يعتبرونه زعيمهم الخالد.

لقد حرص عبدالناصر على مهادنة الجماعة، محاولا ترويضها، وكانت رؤيته أن الدول الغربية لن تقبلَ بتصدر الإخوان للمشهد السياسي، لذلك عرضَ عليهم العمل تحت عنوان “هيئة التحرير”، وهي التنظيم الشعبي الذي ضم الكثير من القوى الوطنية.

ويرى خبراء في الحركات الإسلامية أن الزعيم المصري الراحل، أراد دمج الإخوان في الدولة، بمنحهم الجانب الشعبي لخدمة الثقافة الإسلامية، ولذلك اختارَ لهم حقيبة الأوقاف، واقتنع الشيخ أحمد حسن الباقوري الذي كان وكيلًا للمرشد، فقبل الوزارة، فسارع الإخوان إلى فصله من التنظيم، وسعوا للمساومة، وطلبوا عودة الضباط إلى الثكنات صاغرين.

ويقول مختار نوح، القيادي السابق بجماعة الإخوان، إن عبدالناصر فشل في إحراز التحالف مع قيادة الإخوان، التي اختارت المناورة، بعد أن رفضت حل تشكيلات الإخوان في الجيش وحل الجهاز السري، وشدد على عمق رؤية عبدالناصر “التوافقية”، والتي أصر عليها، فتحالف مع بعض رموز الجماعة الذين ساندوه في مشروعه، وقد وجد أنه لا مبرر لبقاء التشكيلات العسكرية والسرية للإخوان بعد قيام الثورة.

وكان هناك قطاع داخل الإخوان، مع فكرة التكامل مع عبدالناصر والثورة، لكن إرادة القيادة المتمثلة في المستشار حسن الهضيبي، أعاقتهم، واختار الهضيبي النزاع حتى النهاية.

أكد المؤرخ المصري، عاصم الدسوقي، لـ“العرب” أن الإخوان أرادوا الوصاية والتحكم في القرارات المصيرية، أو الانقلاب والاستيلاء على السلطة بالقوة، فكان تخوينهم لعبدالناصر، وإشاعة أنه “عدو للإسلام”، عندما رفض مطالبهم، ثم دبروا محاولة الانقلاب بالتعاون مع ضباط كان ولاؤهم لمحمد نجيب، وحاولوا اغتياله بالإسكندرية.

كانت الثورة، بحسب قناعات عبدالناصر، أكبر من أن ينجزها تنظيم واحد، لذلك شرع في تشكيل تنظيم “الضباط الأحرار” داخل الجيش، الذي تألف من عدة تنظيمات، وهو ما خالف رغبة قادة الإخوان في أن تظل الجماعة هي التنظيم الأوحد.

واستهدفت جماعة الإخوان عبدالناصر لأنه كان مسؤولا عن تشكيلات الإخوان بالجيش، ومعه أسرار التنظيم، والعضو الذي يكون على هذا المستوى، ثم يتركهم، يجب أن يُخلى سبيله، أي قتله حسب المعنى الحركي، وهذا ما أوضحه محمود الصباغ، في كتاب “التنظيم الخاص”.

وبعد حله الجماعة، إثر الصراع مع الهضيبى، أراد عبدالناصر أن يطمئن الناس، بأنه ليس في خصومة مع “الإسلام”، وإنما الأمر يتعلق بصراع سياسي، فتوجه بعد أيام من إصداره لقرار الحل إلى قبر حسن البنا، وخطب أمام القبر.

وقص عبدالناصر على مصطفى السباعي، “مسؤول إخوان سوريا”، وقائع الصراع مع الإخوان، فقال له السباعي “إن الوحدة العربية عندي هي عودة الروح للإسلام، وألتمس منك أن أخرج معك لنزور قبر صلاح الدين في دمشق، لتقول نقيض ما قاله ‘غورو’ القائد الفرنسي حين دخل دمشق مع قواته ‘ها قد عدنا يا صلاح الدين”.

وبالفعل، ألقى عبدالناصر خطابه أمام قبر صلاح الدين فقال “لقد قامت في الشرق دولة، لا شرقية ولا غربية، تحمى ولا تهدد، تصون ولا تبدد، تشد من أزر الصديق، وترد كيد العدو”.

وذهب خبراء إلى أن المنهج الذي رسمه عبدالناصر للجماعة كان الأصوب، وأنها لو كانت سارت عليه لما انهارت، وهنا فإن الوقائع والأحداث بين ما حدث اليوم وما حدث في خمسينات وستينات القرن الماضي مرتبطة ببعضها.

ورؤية عبدالناصر، والتي تمثلت في حل الجماعة، و ضرورة اندماجها في الدولة، لو كان الإخوان قبلوها، فإنها كانت ستحميهم مما حدث لهم بعد 60 عاما، عندما أصروا، إثر صعودهم للسلطة، عام 2012، على إدخال الدولة في التنظيم (وليس دمج التنظيم في الدولة).

وهناك خبراء يفسرون تشبث الإخوان غير المبرر بالتنظيم، حتى بعد الوصول إلى السلطة، وزعامة الدولة وأن التنظيمَ صارَ غاية في حد ذاته.

ولم يفهم إخوان هذه الأيام رؤية عبدالناصر، ولم يستفيدوا من تجربتهم معه، وانصب جهدهم على المُكايدة والثأر، سعيا لخلق “عبدالناصر” جديد بنكهة إسلامية، من باب إثبات أن لدى الإسلاميين زعامة تفوق زعامة الناصريين، فضلا عن الرغبة في إقصاء المؤسسة العسكرية، التي أقصتهم سابقا، دون النظر إلى أن الجيش هو المؤسسة الوحيدة المنظمة القائمة في الدولة.

وفي سياق واقع إقليمي، تتفوق فيه الروابط الأسرية والمذهبية على الروابط الوطنية والقومية، مع انكسار العالم العربي أمام الألعاب الدولية والإيرانية والتركية والإسرائيلية، لم يستطع الإخوان- وهم في السلطة- التوفيق بين دورهم في مصر وبين دور مصر العربي، ودعا محمد مرسي نظامَ بشار الأسد للرحيل، كما نظّم مؤتمر “نصرة سوريا”، ذا الطابع المذهبي، ليلعب هو دور عبدالناصر الإسلامي، دون النظر إلى خطورة جر مصر إلى صراع أيديولوجي، على حساب مصلحة الأمن القومي المصري والعربي.

ويقارب مفكرون بين ما حدث في 30 يونيو 2013، وبين ثورة يوليو 1952، ويشيرون إلى أن الرؤية الوطنية المصرية، تحرص على عدم انهيار البناء الحضاري والاجتماعي، بمسار حاد وباتر، ولكن التطور يتم من خلال رؤية إصلاحية سلمية.

ويعد محللون العنف الذي هدد المجتمع المصري، قبل قيام ثورة 1952، والمتمثل في الاغتيالات السياسية، وزرع القنابل، من جنس العنف الذي هدد المجتمع، قبل تدخل الجيش في يناير 2011 ويونيو 2013، وهو عنف يؤدي إلى سيادة صراع الأضداد، طبقيا وفكريا، ويعرّض المجتمع للانشطار.

ويرون أن تدخل الجيش في الخمسينات ضد العنف اليساري، وفوضى العنف الطبقي، كان سعيا لوقف وتجميد المسارات الانشطارية العنيفة، سواء ماركسية أو إسلامية، لينفتح المجال للطبقة الوسطى وللحل التوفيقي السلمي.

واستنادا لهذا التصور، قال جمال عبدالناصر، الذي أجبر الماركسيين من جهة والإسلاميين من جهة أخرى على التراجع، “بدأنا نرسم الخطوط الأولى في الصورة التي تحققت مساء 23 يوليو؛ ثورة منبعثة من قلب الشعب، حاملة لأمانيه، مكملة نفس الخطوات التي خطاها من قبل، على طريق مستقبله”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • فشل عدة محاولات لاستنساخ زعامة شعبية اخوانية شبيهة بالناصرية
    السابق

    حزب الوحدة الشعبية يطالب بوقف سياسة الاعتقالات وتقييد الحريات

  • فشل عدة محاولات لاستنساخ زعامة شعبية اخوانية شبيهة بالناصرية
    التالى

    احتفال مُكلف لتنصيب ترامب

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • مافيا التطبيع… وطيار المقاومة
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • آلاف المهاجرين يتدفقون على…
  • أحمد الخلايلة إماما للحضرة…
  • شراب سحري من القرفة والغار…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد