تهاني الاصدقاء الاوفياء تنعش “المجد” في عيد ميلادها ال”22″

حضرت المناسبة فتقاطر المهنئون.. المناسبة هي ذكرى انطلاق ”المجد” الثانية والعشرون، اما المهنئون فهم البقية الخيرة من اصدقاء ”المجد” واحبائها الذين ما زالوا قابضين على جمر المبادئ القومية في زمن الردة والهويات الفرعية, والجماعات الداعشية القاتلة.

تهاني الاصدقاء الشرفاء تنعش اسرة ”المجد”، وترفع من معنوياتها، وتثبت ان الدنيا العربية ما زالت مسكونة في جوهرها بالخير والمودة والتفاؤل، رغم ما يطفو على السطح من مآس وويلات وانقسامات دامية اشعلها ما اطلق عليه زوراً وبهتاناً ”الربيع العربي”.

تسعد ”المجد” بهذه الباقات الجميلة والاكاليل النبيلة من التحايا والتبريكات بعيد ميلادها، وتستذكر بالكثير من الاسى واللوعة جمع الراحلين من اصدقائها المخلصين الذين غابوا عن هذه المناسبة العزيزة، بعدما كانوا على امتداد الاعوام الماضية اول المبادرين بالتهنئة، والسباقين للدعم والمساندة.

فيما يلي طائفة من ”ادبيات التهنئة” التي تلقتها ”المجد” في عيد ميلادها من لدن اصدقائها الكرام الذين ثبتوا على العهد والود وما بدلوا تبديلا..

ادامة ”المجد” مسؤولية جماعية

عزيزي الاستاذ فهد الريماوي- عميد ”المجد” الغراء

تحية عربية طيبة وبعد

في ذكرى انطلاقة ”المجد” الثانية والعشرين، اتقدم لكم ولاسرة ”المجد” كافة باجمل التهاني والتبريكات، ضارعاً الى المولى عز وجل ان يوفقكم ويرعاكم ويمد في عمر ”مجدكم”.

ليست ”المجد” مما يجوز غيابه، ويمكن الاستغناء عنه في هذه المرحلة العربية الحرجة، وليس من الانصاف ان تتحملوا وحدكم عبء ومسؤوليات اصدار هذه الجريدة القومية المحترمة، ولا بد لنا جميعاً من مؤازرتها والوقوف الى جانبها، بل والحرص على مثيلاتها من المنارات العربية المضيئة وسط كل هذه الحملات الظلامية.

مع احر التهاني واجمل التحيات

وكل عام والمجد بخير

اخوكم طاهر المصري

منبر الوحدة والحرية والعدالة

اسرة ”المجد” الغراء..

رئيس تحريرها المناضل فهد الريماوي

مليون مبروك وكل عام وانتم بخير..

وعقبال المئة عام..

ونرجو ”للمجد” ان تظل فهداً عربياً قومياً رافع الرأس شامخ القامة.. يقدم للامة العربية المقالات والافكار التي تنير لها الطريق، في سبيل تحقيق الوحدة والحرية والعدالة الاجتماعية.

وكل عام والمجد واسرتها بالف خير

المحامي هاني الدحلة

صوت الحق والعروبة

الأستاذ فهد الريماوي / حفظه الله

رئيس تحرير جريدة ”المجد” الغراء

تحية العروبة والنضال ؛

يسرنا في حزب البعث العربي التقدمي ، تهنئتكم بالذكرى ألـ 22 لصدورصحيفة المجد الغراء ، التي كانت على الدوام ، نبراس دعم وسند للقومية العربية ونضالاتها وقضاياها، ومدافعا عن قضايا الشعب العربي في الوحدة والحرية والإشتراكية والتحرير، ونصيرا لحقوق الطبقة الكادحة .

نتمنى للمجد كل المجد ومزيداً من التقدم والإنتشار، وندعو أحزاب وقوى الأردن والأمة العربية الوطنية والقومية واليسارية لدعم المجد ، بكل أشكال الدعم وتمكينها من أن تبقى، كما عهدناها، صوت الحق والعروبة الشامخ. والشجاع.

الف مبروك

القيادة المركزية لحزب البعث العربي التقدمي

مدرسة للصحافة القومية

الأخ فهد الريماوي ”أبو المظفر” حفظه الله

رئيس تحرير ”المجد” ..

تحية نضالية عروبية ؛ وبعد

يسعدنا أيها الرفيق الصديق المقاتل المهني العتيق ”أبو المظفر” ، تهنئتكم بمناسبة الذكرى 12 لصدور ”المجد”، معبرين عن بالغ تقديرنا واحترامنا لكم وللصحيفة ؛ التي كانت على المدى مدرسة للصحافة ؛ مهنياً ، ومواقف ملتزمة بقضايا الأمة في الحرية والوحدة والإشتراكية وتحرير الأرض والإنسان ، وقضايا الحق بعامة ونصيرا للطبقة العاملة.

إن المجد تستحق بجدارة كل الدعم والمساندة من قبل كل الجهات والقوى ذات المصلحة باستمرارها والمزيد من إنتشارها.

وكل التحية والتقدير والاحترام لصاحب مدرسة ”المجد” على صعيدي المهنة الصحفية المتميزة والموقف الوطني والقومي والتقدمي الشجاع.

محمد شريف الجيوسي

رئيس تحرير شبكة الأردن العربي

حصن الهوية العروبية

سعادة الاخ رئيس تحرير صحيفة المجد/المحترم

تحية عربية وبعد

بمناسبة مرور 22 عاما على تأسيس صحيفة المجد الغراء يتقدم أمين عام وكادر وأعضاء حزب الحركة القومية بأجمل ايات التهنئة والتبريك متمنين لكم مزيداً من التقدم والنجاح لهذه الصحيفة المعبرة عن هوية الامة العربية وليبقى المجد نبراساً وطنياً وقومياً يعبر عن ضمير الامة.

ودمتم والنضال مستمر

نشأت أحمد

الامين العام لحزب الحركة القومية

تمنيات باستمرار النجاح

الأستاذ فهد الريماوي المحترم

صحيفة ”المجد”

عمان – الأردن

تحية طيبة وبعد

بمناسبة الذكرى السنوية الثانية والعشرين لصدور ”المجد” أتقدم إليك وطاقم الصحيفة بالتهاني، وأرجو لكم التوفيق، وللصحيفة الاستمرار والنجاح.

مع أطيب التحيات

د. عدلي الهواري

رئيس تحرير مجلة ”عود الند” /لندن

المجـد لمشعل ”المجـد”

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديموقراطية … عبارة خالدة أطلقها قائد وزعيم خالد ، وعلى هذا النهج ومن وحي الثقافة والمدرسة الناصرية والتمسك بروح القومية العربية ، والايمان الراسخ بالقضية الفلسطينية بوصلة وقبلة لكل العروبة ، اطلق الأستاذ فهد الريماوي صحيفة المجد .

اثنان وعشرون عاما والمجد تكافح وتصر على البقاء ، اثنان وعشرون عاما وشراع المجد يصارع عواصف وأعاصير الكلمات المأجورة ، اثنان وعشرون عاما من الصمود في وجه طوفان من محطات وصحف الإرتزاق وتشويه الحقائق ، وحوالي النصف قرن ما زال فهد الريماوي يشهر قلمه سيفا مدافعا عن قضايا الأمة .

صحيفة المجد انطلقت بإمكانيات اقل من المتواضعة ، ولكن بروحية الكفاح والإصرار ، استمرت الجريدة بالصدور كمساحة حرة ، وصوت نضالي حر لا يرتبط بأجندات سوى أجندة الوطن من محيطه الى خليجه ، تحية للمجد ، والمجد دائما للأحرار .

محمد قاسم عابورة

ايقونة الصحف القومية

منذ انطلاقة صحيفة ”المجد” الاولى قبل اثنين وعشرين عاماً، وصدور العدد الاول منها، تابعنا بشغف واعجاب مسيرة هذه الصحيفة الغراء، وشدنا اليها ايمانها بسمو رسالتها ونبل عقيدتها وصفاء عروبتها وصدق اهدافها، كما اثار اعجابنا صمودها في وجه الشدائد والعقبات بعزم لا يلين وصبر لا حدود له.

ليست ”المجد” صحيفة كأي صحيفة، بل هي بعطائها ومواقفها مدرسة رائدة في الصحافة القومية، وفي حرية الرأي والكلمة، ولقد حافظت على نهجها العروبي وعلى شرف الكلمة والرسالة على الدوام، ويعود الفضل الى صاحبها ورئيس تحريرها وفارسها الاستاذ الكبير فهد الريماوي، والى من حوله من كوكبة الكتاب والادباء والمحررين، في النجاح الكبير الذي حققته هذه الصحيفة، حتى اصبحت ايقونة الصحف القومية، ومنارة للنضال وشعلة للكفاح، وسفيرة للعربية والعروبة.

انني افخر واعتز بانني كنت يوماً احد كتاب هذه الصحيفة التي احمل لها ولرئيس تحريرها صاحب مقالات (على ضفاف المجد) الرائعة حباً وتقديراً كبيرين.

ارجو ”للمجد” العزيزة دوام التقدم والنجاح ولصاحبها الاستاذ الجليل فهد الريماوي الصحة والعافية وطول العمر.. وكل عام والمجد بالف خير.. والى الامام.

ماجد ذيب غنما

لصحيفة المجد أنحني

والمجد تكمل  إثنين وعشرين عاما من عمرها.. بالنضال والكفاح ومقاومة الإمبرياليين بالكلمة المناضلة… وبمقاومة التطبيع مع الصهاينة وبالكشف بالكلمة الحرة  عن خطر التطبيع على عروبة  فلسطين وعروبة  الوطن العربي…

أجدني احيي رئيس تحريرصحيفة المجد الأستاذ المناضل القومي  العنيد فهد الريماوي ألذي يتحمل أعباء إصدار صحيفة المجد المالية والتحريرية وحده خاصة في زمن الذل والإنكسارات العربية.. مؤمناَ بأن أمتنا العربية أمة البعث والمجد والخلود… وأنها مهما  إعتراها من انتكاسات ستنهض من جديد..

ولصحيفة المجد ولرئيسها  أنحني إحتراما وتقديراً… متمنية  بأن يرفرف علم وحدة الوطن العربي على وطننا العربي من الماء إلى الماء وأن تصل صحيفة المجد  إلى جميع  أقطارنا العربية.

نوال عباسي

22 شمعة في مسيرة ”المجد”

لا يمكن ان نتحدث عن جريدة المجد دون ان نقول كلمة حق بمن يقف خلف المجد رعاية وسهرا ومعاناة هذه الصحيفة لولا جهوده وعطائه اللامحدود لكان مصيرها كمصير غيرها من الصحف – الاغلاق او الاسترزاق على ابواب اصحاب القرار لكن الاستاذ فهذ الريماوي (ابو المظفر ) شىء اخر – فهذه القامة الاعلامية الكبيره – صاحب مواقف وطنية مشرفة.

قلمه ليس للبيع او التأجير او للمناقصات او المزيدات سخر قلمة لفكره العربي ولدفاع عن قضايا امته فحافظ على صحيفة المجد بالمهنية العالية والمصداقية النابعة من صدق الايمان بقضايا الامة ومستقبلها لقد جسدت المجد اضافة نوعية في تاريخ الصحافة الوطنية والعربية من خلال التزامها بقضايا الامة العربية وخاصة قضيتنا المركزية القضية الفلسطينية لقد خطت لنفسها طريقا لم تتبدل ولم تتلون فهي – اردنية الوجه -عربية العمق والانتماء- انسانية البعد والعطاء.

مصدر قوتها ناتج من قوة بذرتها والارضية الصلبة التي تقف عليها ستبقى المجد شامخة كسنديانه وارفة الظلال نأوي اليها كلما ضاقت بنا الدنيا بما رحبت نرتمي في حضنها للراحة والدفءوالحنان كل عام والمجد بالف خير وكل عام وامتنا العربية الماجدة بالف خير .

الدكتور زيد احمد المحيسن

على دروب ”المجد”

” على دروب المجد ” مشينا بقوة وثبات.

تعلمنا فيها الشيء الكثير الكثير.

الذي أضاء أمامنا الطريق إلى بوابات الحرية والصراحة.

فصحيفة المجد كانت وما زالت منبرا ونبراسا للأفكار الرائعة، رغم كل الظروف الدولية والمحلية المضطربة.

ولكنها كانت كالسفينة التي شقت طريقها وسط الأمواج العاتية، ورست تتحدى كل الأنواء والعواصف، ولم تحاول أن تتوقف لحظة عن مسيرها أو تنحرف شبرا واحدا عن رسالتها.

يأتي الاحتفال بالعيد الثاني والعشرين، شيئا طبيعيا في جريدة قدمت الشيء الكثير لقرائها الذين وثقوا بها وبربّانها وبكتّابها الذين عرفوا ما معنى قيمة الكلمة والفكرة، تنطلق على صفحات الصحيفة.

ماذا يكتب الإنسان، وقد وثق ثقة كاملة بهذه الصحيفة، التي لم تتغير أبدا مثل بعض الصحف، التي انحرفت عن أداء رسالتها الحقيقية، فكانت المجد سباقة في طرح أفكارها النيّرة والمضيئة.

لا يملك الإنسان – وهي تحتفل بعيد ميلادها- تلك الصحيفة الشابة، إلا أن يعتز بها.. تلك التي ظل صاحبها ورئيس تحريرها ممسكا بالجمر، في سبيل أداء رسالتها القومية، على امتداد الوطن العربي الكبير، رغم كل الشوائب والتشوهات، التي أحاطت بأمتنا العربية في العصر الحديث.

سلام على المجد وعلى رئيس تحريرها وكتّابها، سائلين الله أن تظل منارة شامخة وسط الأمواج العاتية!

زياد عودة 

حتى لو اختلفنا معها

الصديق العروبي الأصيل يحيى الرفوع الذي يقيم في ولاية كارولينا الجنوبية بالولايات المتحدة، أصر على مشاركة أبناء العقبة تهنئتهم للمجد في عيدها الــ22 كون أسرته لا زالت مقيمة في العقبة.

وقال في رسالة للصديق عبدالهادي الراجح : ”المجد هي آخر ما تبقى من الصحف القومية المحترمة الملتزمة في الأردن التي احترمت نفسها وقراءها، وبذلك استحقت احترام الجميع، حتى ولو اختلفنا قليلا معها”.

 إلى صحيفة المجد

إلى المجد دوما سنسعى بفخر             ونرفع رايات مجد العرب

ففيها الرجاء لقول جريء                       وفيها الطموح يغني الإرب

إلى المجد يا صحبتي والرفاق             نشق الطرق لأعالي الرتب

فعشرون عاما تزيد اثنين                  بركب رأيناه فوق الشهب

دمتم..  ورعى الله مجدكم

الشاعر شوكت البطوش ( أبو ليث)

كان الله في عونكم

الى ربان المجد المناضل فهد الريماوي

تحية حارة وبعد

اهنئكم بمناسبة ذكرى الانطلاقة الـ 22 لصحيفتكم الغراء، وادعو لها باستمرار الكفاح مشعلاً قومياً يحارب ظلمة هذا الليل الذي يرخي بسدوله على اقطارنا المرتهنة للارادة الاجنبية وقوى التغريب من جهة، ولجماعات الارهاب والتكفير من جهة اخرى.

ادامكم الله وشد من ازركم واعانكم على مواصلة هذه الرسالة النبيلة.

مع المودة والاحترام

المهندس طارق الزغول

اتابعكم من القاهرة

الاخ العزيز فهد الريماوي/ رئيس تحرير ”المجد” المكافحة

بمناسبة مرور 22 عاماً على انطلاقة صحيفتكم العروبية، ابعث لك من القاهرة بتهنئتي ومباركتي، متمنياً لكم دوام النجاح والازدهار والاستمرار لتظل هذه الصحيفة الغراء تؤذن في الناس لتوقظ فيهم حس الانتصار لعروبتهم ومواجهة قوى البغي والتآمر الاجنبية والارهابية.

اشد على اياديكم.. واحثكم على الصمود ومواصلة العطاء، واكد لكم انني اتابع موقع ”مجدكم” الالكتروني يوماً بيوم.

خالد فايز الشواربي

لن نبخل على ”المجد”

والدي الغالي،

اشجاني مقالك و أبكاني. أعادني الى ذلك الأحد قبل اثنين و عشرين عاماً، حين التقطت نسخة من العدد الاول من المجد فور خروجه من المطبعة. كان ورقها لا يزال ساخناً كالرغيف الخارج تواً من الفرن، و كان حبرها لا يزال رطباً، يصبغ أصابعي التي كانت تقلّبه بلهفة.

لقد احتضنت تلك النسخة بفائضٍ من المحبة و الحرص و الفخر الذي لم يتكرر الا حين احتضنت ابنائي عند ولادتهم بعد عدة سنين.

لقد أصبت كالعادة عين الصواب، فالعيب في هذا الزمن و ليس في المجد، والذنب ذنب خصومها و ليس ذنبها، والخلل في خطاب المرتزقة و ليس في خطابها.

وإذا كانت المجد منارة، فأنت من اضاءها، وأبقى نورها ساطعاً و شعلتها متقدة. دامت المجد لك و دمت لها، و دمتما معاً لنا، و لقضايا امتنا المصيرية، و رسالتها الناصرية النبيلة.

و لن نبخل على المجد بما نملك، فهي صغرى بناتك و الغالية علينا جميعاً، و لن نسمح لها ان تُضام.

واسلم يا فارس المجد و رُبانها

ابنك المحب

د. مظفر الريماوي- هيوستن

العقباويون يضيئون شموع ”المجد”

مروحة من الاحباء والاصدقاء في محافظة العقبة شاركونا الاحتفال بعيد ”المجد”، وارسلوا لنا الرسالة التالية مهنئين ومباركين:

الأستاذ  أبا المظفر المحترم

بكل فخر واعتزاز نتقدم نحن من الفعاليات الشعبية في محافظة العقبة بالتهنئة والتبريك لجريدة المجد الناصرية  الغراء بعيدها الــ22  ، وإذ نستذكر هذه المناسبة العطرة طريق الآلام والصعاب الذي سارت عليه هذه الجريدة ، نفخر بأن تلك الصحيفة كانت إضافة جديدة تحترم للإعلام العربي والأردني بشكل خاص .

ولعل استمرارها اليوم ورغم كل الظروف الصعبة والمحن والحصار مما يزيد اعجابنا بها ، فصدورها بحد ذاته معجزة وقصة نجاح وكفاح جديرة أن تروى لشعبنا ولأمتنا  ودليل على أن شعبنا متعطش للإعلام القومي العروبي الجاد .

نبارك للمجد وفارسها القطب الناصري أبي المظفر ونتمنى لها المزيد من التقدم والازدهار وللامام دائما وأبدا .

الصحفي ابراهيم الفراية، والصحفي رياض القطامين، والصحفية حنان الكفاوين، والصحفي أحمد الرواشدة، والصحفي زياد الكباريتي، والصحفية ناديه الخضيرات، وأكرم الضابط (شيخ الناصريين في العقبة)، وأحمد اليماني، والمحامي فيصل الرواشدة، والمحامي نايف المدانات، والمهندس زهدي الطبيب، والمهندس زهير الطبيب، والمحامي جواد الرواشده، وخالد علوش، وحسين العودات، والمحامي أحمد خليل سالم، والمحامي عدنان المحادين، وابراهيم يونس البطوش، والدكتور خالد المعايطة، وصلاح النصيرات، ومحمد العسيلي، وخليل قباعه، وأمجد الزريقات، وأحمد الخوالدة، وصبري أبو أحمد، وعمر الشراري، وعائد محمد عودة، وعزمي الخرشه، ومحمود غزال، وياسر النعيمي، ورضوان المدادحة، والدكتور عاطف المعايطة، وسياج المجالي، والشيخ عبد الرحمن الخطيب، وخالد مرسي، وجميل عناية، ورسمي الخرشه، والدكتور رياض المومني، والمحامي أحمد المجالي، والمهندس ضياء الهلسه، والدكتور باسم حماتي، وصبحي الطبيب، وعبد الله الرواشدة (ابو طارق)، والشيخ علي بن كريدم الاحيوات، والمهندس محمد المحاميد, وعاهد العلاونه،  والمحامي صلاح الرواشدة، ومحمد الهنداوي، ونجلاء العورتاني، والمحامية ديما الهلسه، وعلي صالح الزعبي، ويحيى الرفوع، وحمزة الفرايه، ومدين الجيوسي، وناهد البقاعين، وسعيد الأحمد، وعمر المومني، وحسين فايز الدردساوي، والشاعر شوكت البطوش، ومحمد البرديني، وأحمد الغرابلي، وابراهيم العبابنه، وفيصل المبيض، وغازي البطوش، وراشد حمدان الاحيوات، وسلوى البرغوثي, وسليمان نايف الخلفات, وعبير الطراونة, وعدنان القطامين “ابو قصي”, وابراهيم المرافي, ومحمد نور آل خطاب, وعلاء الزوايدة, وايمان محمد محمود, واحمد ياغي, وسامر المدانات, ومحمد الخصاونة, وعاصم الفيومي, وعطالله محمد التشتش آل عيد, ولورنس الهياجنة, وباسل الشناق, ورحاب القيسي, والمهندس جمال هلسه, وعبدالله المنزلاوي, وسامي البطوش, والمحامي زياد حراره, وسلامة السلايطة, ومحمود الشريف, وعثمان العوابدة, وغسان العبوشي, ومحمد الصمادي, وعبد الهادي الراجح.

زيارات ومكالمات

عبر المكالمات الهاتفية والزيارات الشخصية والبرقيات الالكترونية، سعدت ”المجد” بتهاني الاصدقاء الاعزاء التالية اسماؤهم الكريمة، حسب تسلسلها الزمني.. المحامي جواد يونس، والصديق محمد امين زيتون، والزميل عصام مبيضين، والمجاهد خالد مشعل، والمجاهد محمد نزال، والصديق مفيد المبسلط،  والمحامي وميض مجلي، واللواء المتقاعد سامي الساكت، والزميل سالم علي ذياب، والاخ محمد ربحي الطباخي، والصديق فارس فحماوي، والفنان كمال خليل، والصديق معاوية جرادات، والاخ عامر شحادة، والشاعر محمد علي الحايك، والصديق محمد عفيف الخطيب، والاخ علي ابو شوشة، والصديق محمود ابراهيم, والزميل فايز الاجراشي.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. ونحن كذلك نشرنا التهاني على فضاء الفيسبوك ..

    وبهذه المناسبة نبارك لاسرة صحيفة المجد عيدها ال 22 , ونتمنى لها مزيد من التقدم والرفعة والإزدهار ..

    أبوشـــــبيب ✔

زر الذهاب إلى الأعلى