وزارة الصحة تعلن اليوم الاربعاء عن تسجيل 17 وفاة و978 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 317,405
أهم العناوين
  • البنك المركزي يسمح للبنوك بتوزيع أرباح على المساهمين
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل شخص إلى الأراضي السورية
  • لحظات حاسمة انتظرها العالم.. لعنة اسمها ترامب تغادر البيت الأبيض
  • التفسير الطبي لعدم تحلل جثة عبد الحليم حافظ بعد دفنها
  • مصر تعلن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع قطر
  • وزير المياه: ارتفاع تخزين السدود الى 107 ملايين م3
  • وزير الصحة: 42 اصابة من السلالة الجديدة للكورونا لغاية الان
  • بعد قرن من تأليفه.. صدور كتاب “السيونيزم أي المسألة الصهيونية” للمفكر محمد روحي الخالدي
  • عودة المطارات للعمل بكامل طاقتها الاستيعابية اعتباراً من اليوم الاربعاء بعد إلغاء منصة القادمين للأردن جواً
  • مصر والاردن تطالبان عباس بتوحيد صفوف فتح ودخول الانتخابات بقائمة قوية، ولم تتوسطا لضم دحلان
جرينتش+2 06:51
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات وقـال الـبحـر.. لي !!
وقـال الـبحـر.. لي !!

وقـال الـبحـر.. لي !!

بقلم : نوال عباسيفى: أغسطس 12, 2015
طباعة البريد الالكترونى

ذات هروب من وسائل الإعلام المسيسة من الحيتان… وسماع المزيد من الأخبار عن أنهار الدم العربي الجارية على أرضنا الشماء…وعن عشرات الآلاف من القتلى والمشردين إما في العراء أو في الخيام.. ناهيك عن إحراق البعض وهم أحياء وتقطيع الرؤوس وتقتيل الناس دون ذنب إنما على الهوية الطائفية … وعن إضاعة العرب لفردوسهم الموعود بوعود كاذبة من عبد الودود… وعن تقاسم وطننا العربي بين الفرس والصهاينة والأمريكان بمشهد من مسرحية توقيع الاتفاقيات الدولية المسيسة من أوباش هذا الزمان… وعن دهشة الشعب وخوفه على مصيره ومصير وطنه الغامض الذي أصبح كريشة في مهب الريح…! تعبت وإلى البحر هربت… وعلى حافة شاطئه جلست.. وحوار معه أجريت.

سألته :ماذا تخبئ في قلبك أيها البحر؟
قال: أخبيء الصخور الملونة والورود والأسماك المتعددة ألانواع والألوان.. أخبيء الزهور والمحار والؤلؤ والعشب والشعب المرجانية والأصداف …أخبيء عظاماً وحطاماً لإناس ولسفن غرقت في أعماقي منذ آلاف الأعوام … وأما الطحالب والعناكب فعالقة على جدران الشطأن… أنا عميق وفي عمقي أخبيء الأسرار.. هادئ أحيانا وأحيانا أثور أهوج وأموج… وأمواجي تعلوا وتعلوا ومياهي تغمر الشواطيء والكثبان . ثم أهدأ كأنني سأنام.
قلت: أيها البحر أراك قد نسيت بأن تحدثني عن الغواصات التي تغوص في قلبك والغواصين… عن المراكب والسفن التي تتمختر على وجهك كل حين… عن الذين يشهقون شهقتهم الأخيرة في قلبك ولا يحتجون… عن الحسان اللواتي يتعرين ليسبحن في جسدك ولا يستحين… عن حكايا البحارة وغنائهم ذي الشجون … عن أمواجك حين تعلو وتخبو غير آبه بما كان أو بما سيكون… رد بصوت مبحوحً: لقد حدثك عن مدي وجزري… لكنني لن أحدثك عن أسراري… فأسراري أخبئها في قلبي لن أبوح بها لإحد ولا يعرفها إلا ربي… وأذا ما بحت بها لك لم تعد أسراراً بل سيعرفها القاصي والداني…
سألته: لماذا لا تحدثني عن حيتانك ؟ قال: حيتاني لا تقترب من أحد إذا لم يدخل في مياهي…!
ثم قال: لماذا لم تحدثيني أنت عن حيتان اليابسة التي ابتلعت ثرواتك وأرضك وسماءك من محيطك إلى خليجك… ولماذا هربت إلي…
وجلست على شاطئي أيتها المرأة الهاربة من واقعها المجنون…أنا لن أفعل لك شيئاً حتى لو جلست على شاطئي لعشرات السنين… أنا لا أمشي ولا أُسافر ولا أُهاجر… أجلس هنا منذ التكوين…لن أُغادر مكاني الناس يأتون إلي ويذهبون… لا تخافي مني بل خافي من الذين بوطنك يعبثون… عودي من حيث أتيت هيا أسرعي، وايقظي أهلك من غفوتهم علهم يصحون قبل أن تذريهم ريح قادمة إليهم من كل الجهات…و إذا ما وصلتهم لن يدروا في أي هاوية سيسقطون…!
ثم هاج وماج موجة عالية ورذاذه تناثر حولي وغطاني… شعرت بقشعريرة سرت في جسدي وهزت روحي وكياني … لملمتني ووقفت وأنا أرتجف… وإلى الجهات ألاربع ألتفت… احترت إلى أية جهة منها أتجه… رفعت رأسي إلى الاعلى… شاهدت وجه السماء مغطى بغيوم متعددة… تمنيت الرحيل إلى كوكب آخر… لكن حنين إلى الماضي أبقاني.. وكأن صوت جدي يصرخ في أعماقي… وبصوت جريح ناداني… تركت البحر… لم ألتفت ورائي… وإلى بيت جدي توجهت!

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • وقـال الـبحـر.. لي !!
    السابق

    اعتصام تضامني مع الاسرى بالسجون الاسرائيلية

  • وقـال الـبحـر.. لي !!
    التالى

    الإقتراب من النهايات .. اقتراب من النصر

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…
  • افتضاح العملاء.. اسرائيل تكشف…
  • وزارة الخارجية تتيح للاردنيين في
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • السماح للمغتربين الاردنيين في…
  • شراب سحري من القرفة والغار…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد