لليوم الثاني على التوالي.. طائرات الاحتلال تقصف فجر اليوم السبت عدة أهداف في مختلف محافظات قطاع غزة
أهم العناوين
  • الجامعة الأردنية تستحدث برنامجا مهنيا في العلاج بالفنون
  • سلاح الجو يقضي على اسراب من الجراد الصحراوي بمنطقة المدورة
  • جمعية حماية المستهلك تطالب باستيراد الدجاج بشهر رمضان
  • التربية: لا خريطة للوطن العربي على منصة درسك بدون علم فلسطين
  • الأمانة العامة للأحزاب العربية تحيي ذكرى يوم الأسير الفلسطيني
  • الرئيس الأسد يتلقى برقيات تهنئة من سلطان عُمان والملك الماليزي والرئيسين الايراني والموريتاني بمناسبة عيد الجلاء
  • افول عهد آل كاسترو.. لكن كوبا ستبقى قلعة للاشتراكية وصديقة لفلسطين وشرفاء العرب
  • وفاة و4 إصابات بمشاجرة جماعية في مدينة العقبة
  • مجلة “الإصلاح” الثقافية الشهرية في عدد جديد
  • السيد الامريكي يمنح عباس الضوء الاخضر للتأجيل.. إدارة بايدن لا تمانع في إرجاء الانتخابات الفلسطينية
جرينتش+2 04:56
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية

ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية

فى: يوليو 13, 2015
طباعة البريد الالكترونى

تشهد العلاقة الاردنية – الفلسطينية حالياً ازمة حادة ولكنها صامتة ومرشحة للاستمرار فترة طويلة بحكم استمرارية بواعثها واسبابها.

وبرغم تجاهل الجانبين الاردني والفلسطيني لهذه الازمة والتظاهر بعدم وجودها، الا ان تجلياتها الفعلية على ارض الواقع اكبر واوضح من قدرة الجانبين على اخفائها والتكتم عليها.
الراصدون والمراقبون حاولوا، باستخدام ”قوة التفكير والاستنتاج”، الوقوف على اسباب هذا الجفاء السياسي غير المسبوق في عهد الملك عبدالله الثاني والرئيس محمود عباس، حيث استعرضوا عدداً من الوقائع الاشكالية التي نغصت العلاقة بين عمان ورام الله، اولها تصويت القيادي الفتحاوي جبريل الرجوب لصالح المرشح السويسري بلاتر، وليس للامير علي بن الحسين، في انتخابات رئاسة منظمة الفيفا.. وثانيها انزال الدكتور احمد هليل، امام الحضرة الهاشمية عن المنبر في المسجد الاقصى بالقدس ومنعه من استكمال خطبته.. وثالثها تقدم السلطة الفلسطينية بطلب انضمام للامم المتحدة دون التشاور والتنسيق مع الحكومة الاردنية، مع ان الاردن عضو في مجلس الامن، ويرى بحكم هذا الوضع ان الوقت غير مناسب لمثل هذا الطلب الفلسطيني.
ورغم ان محمود عباس قد زار الامير علي وقدم له اعتذاراً عن موقف الرجوب المرفوض سياسياً واخلاقياً، كما حاول عباس استرضاء الجانب الاردني عن الاساءة للدكتور هليل، والاستعجال في طلب الانضمام للامم المتحدة دون التشاور مع المندوب الاردني هناك.. الا ان ذلك كله لم ينجح في نزع فتيل التوتر والتأزيم في العلاقة بين الطرفين.
المراقبون الخبثاء يعربون عن اعتقادهم ان المسؤولين الاردنيين يريدون تكبير الازمة والنفخ فيها والاصرار عليها لغاية في نفس يعقوب.. فالاردن الذي يئس – فيما يبدو – من ”حل الدولتين” ومن حمل حكام الليكود، وعلى رأسهم نتنياهو، على وقف اعمال الاستيطان وتهويد القدس وتقاسم الحرم القدسي، ادار ظهره للقضية الفلسطينية، شأن معظم الدول العربية، وشخص ببصره واهتمامه نحو حدوده الشمالية مع سوريا والشرقية مع العراق، حيث تحتدم المعارك والصراعات الدامية في هذين القطرين الشقيقين، فيما تنعم الحدود الاردنية الغربية مع اسرائيل بالسكينة والهدوء.
وقد اعاد هؤلاء المراقبون الخبثاء الى الاذهان تلك التصريحات الاستفزازية التي ادلى بها رئيس الوزراء عبدالله النسور للاذاعة الاسرائيلية، واعرب فيها عن الخشية من ان يتفاجأ الاردن بمفاوضات فلسطينية – اسرائيلية سرية تفضي الى اتفاق هزيل على غرار اتفاق اوسلو.
واكد النسور في تلك التصريحات، اواخر شهر ايار الماضي، ضرورة ايجاد حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية يشمل كافة الملفات، مع مراعاة مصالح الاردن العليا.
جدير بالذكر والتذكير معاً، ان نتنياهو قد تعهد جهاراً نهاراً، لدى تشكيل حكومته الراهنة، بتحقيق عملية تقاسم العبادة بين المسلمين واليهود في الحرم القدسي، شأن ما جرى قبل عدة اعوام في الحرم الابراهيمي بالخليل، قبل نهاية العام الحالي، ودون اعتبار للولاية الاردنية على المقدسات الاسلامية في القدس !!!

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
    السابق

    الدورة النيابية الاستثنائية اول آب المقبل ولكنها لن تناقش قانون الصوت الواحد

  • ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
    التالى

    عاصفة الحزم السعودية تعصف بميناء الحاويات في العقبة

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • المجــــد.. وسبعة عشرون عاما في…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • وفاة “محتال القرن” اليهودي
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • رئيس الوزراء ينعى الوزير حسن…
  • رد الصاع صاعين.. ايران تستهدف…
  • تهاني الاصدقاء “للمجد”…
  • عودة شيريهان للأضواء تعيد…
  • طاحونة الدم لدى عرب 48 تودي اليوم…
  • بدء إلتطعيم داخل المركبات في…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد