روسيا تحذر الاردن وامريكا من مخططات المسلحين الهادفة لانشاء حكم ذاتي في محافظات الجنوب السوري الثلاث
أهم العناوين
  • وزير الخارجية الفرنسي يعلن عن تحسن الوضع الصحي للجنرال حفتر
  • كرمان والمخلافي ينددان بالتغول الاماراتي على اليمن والسعي لفصل عدن
  • اصوات في البرلمان الأوروبي تندد بالعدوان الثلاثي على سوريا
  • تعاون عسكري وامني محدود بين مصر وسوريا ولكنه مرشح للتوسع التدريجي
  • سر قديم .. الملك فهد اول من فكر بحفر “قناة سلوى” لعزل قطر
  • الجبهة الشعبية تقاطع رسمياً اجتماع “الوطني الفلسطيني”
  • للتدليل على الانفتاح .. الملك سلمان يستقبل وفداً رفيعاً من الفاتيكان
  • “داعش” يتجه للتفاهم مع الجيش السوري لمغادرة مخيم اليرموك والحجر الاسود والتضامن
  • أردوغان يقرر إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة و .. مزورة
  • سوريا تسلم روسيا صاروخين أمريكيين مجنحين “ذكيين” لم ينفجرا  خلال العدوان
جرينتش+2 08:25
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

يا حكماء البلاد تحركوا .. فالمسؤولية الوطنية تناديكم

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي مارس 18, 2018 لا يوجد تعليقات

قدر تعلقها بالاردن، تسخر الكتابة من الكتاب، والاوراق من الاقلام، والافكار من المفكرين، والرؤى من الم... إقرأ المقال

  • بئس الحال .. فإسرائيل لم تعد خارج البيت العربي

    بقلم : فهد الريماوي مارس 04, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية أخبار ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية

ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية

فى: يوليو 13, 2015
طباعة البريد الالكترونى

تشهد العلاقة الاردنية – الفلسطينية حالياً ازمة حادة ولكنها صامتة ومرشحة للاستمرار فترة طويلة بحكم استمرارية بواعثها واسبابها.

وبرغم تجاهل الجانبين الاردني والفلسطيني لهذه الازمة والتظاهر بعدم وجودها، الا ان تجلياتها الفعلية على ارض الواقع اكبر واوضح من قدرة الجانبين على اخفائها والتكتم عليها.
الراصدون والمراقبون حاولوا، باستخدام ”قوة التفكير والاستنتاج”، الوقوف على اسباب هذا الجفاء السياسي غير المسبوق في عهد الملك عبدالله الثاني والرئيس محمود عباس، حيث استعرضوا عدداً من الوقائع الاشكالية التي نغصت العلاقة بين عمان ورام الله، اولها تصويت القيادي الفتحاوي جبريل الرجوب لصالح المرشح السويسري بلاتر، وليس للامير علي بن الحسين، في انتخابات رئاسة منظمة الفيفا.. وثانيها انزال الدكتور احمد هليل، امام الحضرة الهاشمية عن المنبر في المسجد الاقصى بالقدس ومنعه من استكمال خطبته.. وثالثها تقدم السلطة الفلسطينية بطلب انضمام للامم المتحدة دون التشاور والتنسيق مع الحكومة الاردنية، مع ان الاردن عضو في مجلس الامن، ويرى بحكم هذا الوضع ان الوقت غير مناسب لمثل هذا الطلب الفلسطيني.
ورغم ان محمود عباس قد زار الامير علي وقدم له اعتذاراً عن موقف الرجوب المرفوض سياسياً واخلاقياً، كما حاول عباس استرضاء الجانب الاردني عن الاساءة للدكتور هليل، والاستعجال في طلب الانضمام للامم المتحدة دون التشاور مع المندوب الاردني هناك.. الا ان ذلك كله لم ينجح في نزع فتيل التوتر والتأزيم في العلاقة بين الطرفين.
المراقبون الخبثاء يعربون عن اعتقادهم ان المسؤولين الاردنيين يريدون تكبير الازمة والنفخ فيها والاصرار عليها لغاية في نفس يعقوب.. فالاردن الذي يئس – فيما يبدو – من ”حل الدولتين” ومن حمل حكام الليكود، وعلى رأسهم نتنياهو، على وقف اعمال الاستيطان وتهويد القدس وتقاسم الحرم القدسي، ادار ظهره للقضية الفلسطينية، شأن معظم الدول العربية، وشخص ببصره واهتمامه نحو حدوده الشمالية مع سوريا والشرقية مع العراق، حيث تحتدم المعارك والصراعات الدامية في هذين القطرين الشقيقين، فيما تنعم الحدود الاردنية الغربية مع اسرائيل بالسكينة والهدوء.
وقد اعاد هؤلاء المراقبون الخبثاء الى الاذهان تلك التصريحات الاستفزازية التي ادلى بها رئيس الوزراء عبدالله النسور للاذاعة الاسرائيلية، واعرب فيها عن الخشية من ان يتفاجأ الاردن بمفاوضات فلسطينية – اسرائيلية سرية تفضي الى اتفاق هزيل على غرار اتفاق اوسلو.
واكد النسور في تلك التصريحات، اواخر شهر ايار الماضي، ضرورة ايجاد حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية يشمل كافة الملفات، مع مراعاة مصالح الاردن العليا.
جدير بالذكر والتذكير معاً، ان نتنياهو قد تعهد جهاراً نهاراً، لدى تشكيل حكومته الراهنة، بتحقيق عملية تقاسم العبادة بين المسلمين واليهود في الحرم القدسي، شأن ما جرى قبل عدة اعوام في الحرم الابراهيمي بالخليل، قبل نهاية العام الحالي، ودون اعتبار للولاية الاردنية على المقدسات الاسلامية في القدس !!!

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
  • ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
    السابق

    الدورة النيابية الاستثنائية اول آب المقبل ولكنها لن تناقش قانون الصوت الواحد

  • ازمة حادة ولكنها صامتة بين الاردن والسلطة الفلسطينية
    التالى

    عاصفة الحزم السعودية تعصف بميناء الحاويات في العقبة

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • نقابة الفنانين السوريين تنفي…
  • هشاشة عظام الأستعمار الأمريكي…
  • كتيبة عسكرية مصرية تصل السعودية…
  • نصر الله يفضح الدول الخليجية…
  • إنذار خاطئ سببه التشويش…
  • حرب الوثائق ..قطر تستفز السعودية…
  • ملكة بريطانيا تزعم الانتساب إلى…
  • “الوثيقة السياسية ”…
  • روسيا تحذر الاردن وامريكا من…
  • روبرت فيسك يفند اكاذيب “الخوذ…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد