سلطات اردوغان تعتقل وجبة جديدة تضم 238 ضابطاً بشبهة العلاقة مع غولن والمشاركة في محاولة انقلاب عام 2016
أهم العناوين
  • نقابة الأطباء تنعى الدكتور زياد الشمايلة الذي توفي بكورونا
  • 22 ألف وافد للاردن سجلوا لتلقي اللقاح ضد كورونا
  • توقيف مالك مقهى في الرمثا لانه اقام حفلاً لثلاثين مدعواً
  • اعتقال 3 مطلوبين بحوزتهم أسلحة ومخدرات في البادية الشمالية
  • سقوط طائرة “أباتشي” أمريكية في منطقة الشدادي شرقي سوريا خلال نقل عناصر “داعش” الى منطقة التنف
  • من بركات الاربعينية.. أجواء باردة جدًا وأمطار غزيرة اليوم الثلاثاء وغدًا وزخات ثلجية في المرتفعات الجنوبية
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة من سوريا
  • مصادر عبرية تزعم ان البرغوثي يعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة بدعم دحلان، ولكن الرجوب يحاول اقناعه بالعدول
  • سورية تنفي بشكل قاطع حصول اية لقاءات مع إسرائيل
  • الملك والسيسي يبحثان سبل مواصلة تعزيز التعاون الثنائي بسائر المجالات، وآليات توسيع التعاون الأردني المصري العراقي
جرينتش+2 01:09
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار فشل عوض الله في ازالة الجفوة بين السعودية والاردن
فشل عوض الله في ازالة الجفوة بين السعودية والاردن

فشل عوض الله في ازالة الجفوة بين السعودية والاردن

كتب ساطع الزغولفى: يونيو 15, 2015
طباعة البريد الالكترونى

علمت ”المجد” ان العلاقة الاردنية – السعودية قد ازدادت تدهوراً وتوتراً في الآونة الاخيرة، بعدما كانت قد شهدت فتوراً ملحوظاً منذ بدايات عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز، وربما قبل ذلك بقليل.

وقال مصدر مطلع ”للمجد” ان وساطة باسم عوض الله، رئيس الديوان الملكي السابق الذي حمل اواخر الشهر الماضي رسالة ملكية شفوية الى الملك السعودي، قد اخفقت في اعادة الدفء للعلاقة بين عمان والرياض، وازالة اسباب القطيعة التي ما زالت مستفحلة بين العاصمتين.
وافاد هذا المصدر ان السعودية تتهم الاردن – ومصر ايضاً – بفتح قنوات اتصال مع جماعة الحوثي اليمنية التي تنتسب الى ”الاشراف” جنباً الى جنب مع ”الهاشميين”، والتي تتعرض حالياً لغارات طائرات ”عاصفة الحزم” السعودية.
ونقل المصدر عن السعوديين قولهم ان الاتصالات الاردنية مع الحوثيين تجري بمعرفة الولايات المتحدة ورضاها، وان تحفظ الاردن على المشاركة الفعلية في ”عاصفة الحزم” يأتي استرضاءً لايران ورغبة في تطوير العلاقة الاردنية معها، ولو على حساب السعودية وبعض الدول الخليجية.
وكشف هذا المصدر عن ان صناع القرار الاردنيين ما عادوا يخفون في مجالسهم الخاصة ولقاءاتهم مع المسؤولين العرب والاجانب، تذمرهم من مواقف حكام السعودية الجدد حول عدد من الموضوعات السياسية والاقتصادية والعسكرية.. مشيراً (المصدر) الى ان فرانسوا فيون، رئيس الوزراء الفرنسي السابق الذي زار عمان والتقى الملك الشهر الماضي، قد سمع من المسؤولين الاردنيين عدة ملاحظات وانتقادات للسياسات السعودية الراهنة، وتحديداً فيما يخص الاولويات حيث يرى الاردنيون اولوية التصدي لتنظيم داعش الارهابي، فيما يرى السعوديون خلاف ذلك ويمنحون الاولوية الى التصدي للحوثيين والنفوذ الايراني الذي يقض مضاجع الرياض.
ومن هنا وبهذا الخصوص فقد علمت ”المجد” من ادق المصادر الفلسطينية واوثقها ان كلاً من دولتي السعودية والامارات العربية قد استعانتا بالاستخبارات الاسرائيلية لمساعدتهما في انجاح ”عاصفة الحزم” التي شنها تحالف الدول الخليجية بقيادة السعودية على جماعة الحوثي اليمنية اواخر شهر آذار الماضي.
وقالت هذه المصادر ”للمجد” ان المسؤولين السعوديين والاماراتيين الذين استعانوا بعدد من الاجهزة الاستخبارية في الدول الصديقة لاستدراج المعلومات اللازمة لتحديد ”بنك الاهداف” اليمنية المرشحة للقصف الجوي، قد ذهلوا من دقة المعلومات التي قدمتها لهما الاستخبارات الاسرائيلية حول الكثير من الخفايا والاسرار اليمنية التي شكلت الهادي والمرشد الاساس لغارات ”عاصفة الحزم”.
وكشفت هذه المصادر عن ان محمد دحلان، القيادي المفصول من حركة فتح والمقيم حالياً في دولة الامارات، هو الذي تولى مهمة التجسير بين الاستخبارات الاسرائيلية والدوائر الامنية والعسكرية السعودية والاماراتية، والحصول على ملف دسم من المعلومات والخرائط والاحداثيات الدقيقة والحديثة حول المواقع والاوضاع اليمنية، وذلك لقاء تعهدات وضمانات سعودية واماراتية بزيادة حجم التعاون والتطبيع الامني والعسكري مع اسرائيل، في مواجهة العدو الايراني المشترك وامتداداته في اليمن ولبنان والبحرين وقطاع غزة.
واكدت هذه المصادر الفلسطينية العليمة ان دحلان المقرب من حكام الامارات، قد قام في اوقات سابقة بالتقريب السياسي والاقتصادي بين المسؤولين ورجال الاعمال الاسرائيليين ونظرائهم في دولتي السعودية والامارات، وبما ادى خلال العامين الماضيين الى تنشيط التعاون شبه العلني بين هذه الاطراف.
وكانت صحف اسرائيلية ووكالات أنباء دولية، قد ابرزت الأسبوع الماضي، خبر لقاء علنياً جرى في واشنطن بين شخصين رفيعي المستوى في كل من إسرائيل والسعودية، وهما مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية المعين دوري غولد، والمستشار في رئاسة الحكومة السعودية اللواء متقاعد أنور عشقي.
واعتبرت الصحف أن هذا اللقاء، الذي عقد على هامش مشاركتهما في مؤتمر لمجلس العلاقات الخارجية، بمثابة لقاء نادر في طبيعته العلنية، من دون إنكار حدوث لقاءات اخرى غير علنية وفي اوقات سابقة.
ومن جانبها قالت سمدار بيري، الكاتبة الإسرائيلية المعروفة لدى العالم العربي، ان هذا اللقاء الذي جمع الجنرال السعودي السابق عشقي بالامين العام (المعين) دوري غولد في واشنطن، ليس الأول من نوعه بل هو الخامس.
وقالت بيري في مقالة نشرتها في صحيفة يديعوت، إن عشقي قد أخذ على عاتقه تحديا غير بسيط فهو متفانٍ لخدمة مبادرة السلام السعودية، ولكنني لا اظن أنه نجح في إقناع غولد ونتنياهو بأن لحظة تطبيق هذه المبادرة قد حانت.
وأضافت تقول: ”يبدو أن الأمير تركي الفيصل حين التقى عاموس يدلين سابقا، والجنرال عشقي، كانا قد اجتازا ”اختبار نار” واستعدا مسبقا لهذه المسؤولية كونهما مسؤولي استخبارات، فحتى وإن جاءا من دول لا تقيم علاقات مفتوحة، فمن السهل إيجاد لغة مشتركة بينهم، فهم يعرفون الآخر من الأوراق ويحددون من هو العدو الذكي، ولاشك ان الجنرال عشقي يعرف أن غولد قريب جداً من نتنياهو”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • فشل عوض الله في ازالة الجفوة بين السعودية والاردن
    السابق

    ”جماعة همام” تشكل خلية ازمة للتصدي ”لجمعية ذنيبات”

  • فشل عوض الله في ازالة الجفوة بين السعودية والاردن
    التالى

    جنازة طارق عزيز تتحول الى مهرجان قومي مهيب

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • آلاف المهاجرين يتدفقون على…
  • شراب سحري من القرفة والغار…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد