النيابة العامة بمحكمة امن الدولة تعلن انتهاء التحقيقات مع 18 متهماً موقوفين على ذمة قضية "زعزعة استقرار المملكة"
أهم العناوين
  • وثائق سرية: هكذا انتحلت بريطانيا اسم الإخوان المسلمين في حربها على عبد ناصر وسوكارنو
  • الرئيس بشار الأسد يتقدم رسميا لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة
  • مدير حملة الرئيس التونسي يقاضي نائبا اتهمه باستلام 5 ملايين دولار من المخابرات امريكية لتمويل حملة الرئيس الانتخابية
  • المحكمة تُفرج عن آخر 4 موقوفين في قضية مستشفى السَّلط
  • اخماد حريق ضخم في سوق البالة بالزرقاء.. ولا اصابات
  • محكمة أميركية تدين الشرطي السابق ديريك شوفين بقتل المواطن الأسود جورج فلويد ، والعقوبة المتوقعة السجن 45 عاما
  • تلاشي الموجة الحارة وعودة الأجواء الربيعية لمعظم المناطق اليوم
  • مصدر مسؤول ينفي مزاعم تلقي الاردن مساعدات طبية من اسرائيل
  • عبد الباسط عبد الصمد.. كروان التلاوة السحرية للآيات القرآنية
  • اللقاء السري بين الطرفين في بغداد.. محاولة سعودية لاستباق ادارة بايدن في التفاهم مع ايران
جرينتش+2 07:49
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات اخيراً.. ظهر سلاح السعودية !!
اخيراً.. ظهر سلاح السعودية !!

اخيراً.. ظهر سلاح السعودية !!

بقلم : رشاد أبو شاورفى: أبريل 16, 2015
طباعة البريد الالكترونى

و..أخيرا، ها هو سلاح آل سعود قد ظهر، وها هو يقتل، ويجرح, بعدما كان السؤال المطروح دوما : لماذا يقتني آل سعود سلاحا بالمليارات، وهم لا جيش يعتد به عندهم، وهم محميون من أمريكا، راعيتهم، وحارسة وولية نعمتهم؟!

في حروب العرب مع( العدو) الصهيوني، لم يشارك جيش آل سعود، ولا طائراتهم الحديثة- أقل حداثة من الطائرات التي تقدمها أمريكا للكيان الصهيوني- من أجل فلسطين، وبسببها.

ربما يدافع عنهم منتفعون إعلاميون، بأنهم قدموا المال، وأن هذا أعفاهم من المشاركة، كونهم لا جيش يعتد به عندهم، ولأنهم يشعرون بالحرج من مقاتلة الكيان الصهيوني حليف راعيتهم أمريكا.

مع ذلك، ومع إعلان، أو افتضاح، كل صفقة سلاح ، كان السؤال يطرح من جديد: لماذا تدفعون المليارات في أسلحة تتكدس في مستودعاتكم، ولا لزوم لها؟!

لماذا تبددون المليارات على تسلح لا لزوم له، وفي بلادكم فقر، وتخلف، وأمية؟!

يبدو الأمر عبثيا، فعائلة آل سعود تبعثر المليارات بسفاهة على أسلحة لا تستخدم، ولكن حقيقة الأمر أنهم لا يعقدون الصفقات رغبة منهم ، وبرضاهم، ولكنهم يعقدونها صاغرين، صادعين لأوامر الإدارات الأمريكية المتلاحقة، خدمة لدوران عجلة الإنتاج في شركات تصنيع الأسلحة الأمريكية!

مع ذلك، فهم، آل سعود، يستعرضون هذه الأسلحة أحيانا، تغطية على سفاهة تبذيرهم لمليارات يحتاجها الشعب في ( شبه جزيرة العرب) التي مسخوا اسمها، من الحجاز ونجد إلى (المملكة السعودية)!.

يذكرني ما تقترفه أسرة آل سعود بحق الشعب اليمني العربي العريق، بقصة للكاتب الأرجنتيني خورخي لويس بورخيس، وعنوانها( اللقاء)، ومختصرها: ما دام يوجد سلاح ..فإنه سيحرّض على استعماله..فالسلاح عدواني  في جوهره!

لا تستغربوا، فالسلاح المكدس بأمرة آل سعود، ملأهم بالغرور، بحيث نسوا أنفسهم، وواقع حالهم، وحرّضهم على استخدامه..وضد من؟! ضد شعب اليمن العربي العريق، الذي يريده آل سعود مجرّد شعب من الخدم ليس إلاّ!..أترون: الثراء حوّل آل سعود إلى (عنصريين)!!

هذه الوصاية، وهذا الاستعلاء..على شعب اليمن، بدأ قبل ثورة اليمن عام 1962..فآل سعود تعاملوا مع اليمن، حتى في أيام الإمام أحمد حميد الدين..على أنه تابع لهم، وتحت هيمنتهم، ولا استقلالية له، وأي تقدم، أو تطور في أحواله..سيهدد ( أمن) واستقرار، وديمومة حكم آل سعود، لأنه سيفتح عيون الشعب المضطهد المقهور في الحجاز ونجد على فساد العائلة المتحكمة بمصيره.

مع تفجّر ثورة شعب اليمن، ونزول ملايين اليمنيين للشوارع، ورفعهم راية الحرية، والاستقلال الحقيقي، والعدالة الاجتماعية، ولعنهم لأمريكا والعدو الصهيوني، شعر آل سعود بان النار تتأجج بجوارهم، وفي أطراف بيت حكمهم الظالم، والفاسد، فاستأنفوا تآمرهم، وعمليات شراء الذمم، والتخريب، ومحاولة شق الصفوف بين أهل اليمن..وهل من لعبة غير لعبة الطائفية في يد آل سعود؟ علما بأن الطائفية في اليمن لا حضور لها، ولكن الأمر ينطلي على الجهلة، والمرتزقة، ومروجي فتاوى شيوخ آل سعود التافهة، والسطحية، والمجنونة، وآخرها فتوى لشيخهم الأكبر، بجواز أكل الرجل لزوجته إذا ما جاع، وافتقد الطعام!!

هل لمملكة آل سعود أن تتحمل نزول ملايين النساء في اليمن، والسير بجوار الأزواج، والأخوة، والآباء، والبناء..في مسيرة الحرية..دون أن يؤكلن ..رغم فقر الرجال اليمنيين؟! ( اضحكوا يا عرب..ويا مسلمون من عجائب مملكة التخلف والجهل والعمالة والتبعية)!!

كان لا بد للسلاح ( النائم) في مخازنه، ومستودعاته، وجحوره..من الخروج لضرب ثورة شعب اليمن..وهذا ما يحدث، ولأنه لا جيش حقيقي – بسبب الخوف من وجوده- فقد لجا آل سعود إلى الطيران ليقصفوا به شعب اليمن الفقير، في مدنه، وقراه، وأريافه البعيدة.

ينتشي آل سعود بقتلهم شعب اليمن، وعربدتهم، وزعرنتهم.. وينتظرون ( جلب) جيوش مشتراة ..للمشاركة ( بريا) في حرب الزحف (لاحتلال) اليمن..الذي لم يحتله مستعمر عبر التاريخ، فتركيا عجزت عن احتلاله، ودول الاستعمار الحديث عجزت عن احتلاله، ولم تتمكن من الاستقرار على أرضه. (حدث هذا في الجنوب مع بريطانيا).

قبل أيام وفي حوار مع سماحة السيد حسن نصر الله، مع قناة الإخبارية السورية، قال مبشرا: السعودية ستهزم، وشعب اليمن المظلوم سينتصر…

آل سعود ظنوا بأنهم سيهزمون شعب اليمن بغارات الطائرات الأمريكية، وبأنهم سيشقون صفوفه، ولكن: خاب ظنهم، فشعب اليمن صامد، وهو يزداد حقدا على آل سعود، وجيشه وقواه الشعبية على الأرض يواصلون تطهير وتحرير مدنهم، ومطاراتهم، وموانئهم، بصبر يماني معهود، وحكمة يمانية أين منها محدثو النعمة آل سعود!.

(اللقاء) المصيري التاريخي والحاسم بين سلاح آل سعود الأمريكي، وسلاح شعب اليمن العربي الأصيل..يجري تحت أبصارنا، وفي هذا اللقاء في الميدان سيتقرر مصير أسرة طالما تآمرت على العرب المعاصرين، وفي المقدمة أقدس قضاياهم: قضية فلسطين..ناهيك عن وحدتهم، وتحررهم، وتطورهم، وتقدمهم.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • اخيراً.. ظهر سلاح السعودية !!
    السابق

    فضح تواطؤ قديم بين امريكا والاخوان لاسقاط نظام مبارك

  • اخيراً.. ظهر سلاح السعودية !!
    التالى

    الجاليات الفلسطينية في اوروبا تحيي يوم الاسير

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • العراق والمستقبل !!
  • “التعليم العالي” تحدث…
  • رحيل المفكر السياسي والخبير…
  • عودة شيريهان للأضواء تعيد…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • وفاة جنرال اردني في الجيش السوري
  • اب ستيني يقتل ابنه الشاب في منطقة

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد