“المجد” تتلقى باقات من تهاني الاصدقاء بعيد ميلادها

بين اشراقة ”المجد” قبل واحد وعشرين عاماً وبين الوقت الحاضر، تسربت مياه غزيرة في نهر الزمان، وتغيرت قيم ومعايير واخلاقيات واولويات كثيرة لدى المجتمعات العربية، ولم تبق على قيد الثبات المبدئي والالتزام الاخلاقي سوى قلة قليلة من القابضين على جمر المواقف الوطنية والقومية الاصيلة.

بعض هذه القلة المحترمة ارتأى – مشكوراً – تقديم التهاني والتبريكات ”للمجد” في عيد ميلادها الحادي والعشرين، والتعبير عن تثمينه العالي لصمودها الباسل وسط اصعب الظروف، ووقوفه الى جانبها وهي تتصدى بكل ما اوتيت من قوة لدعاة وحركات التكفير والتشطير والتنصل من الهوية العربية.

الاستاذ طاهر المصري، الغني عن كل تعريف، كان على رأس المهنئين بانطلاقة ”المجد”، حيث قام بزيارة كريمة لمكاتب هذه الصحيفة الناصرية المرابطة، والتقى افراد اسرتها الصغيرة لخوض جولة افق سياسية واعلامية واسعة وثرية.

مثله فعل ايضاً اصدقاء آخرون اموا مكاتب ”المجد” مهنئين ومباركين، ابرزهم الصديق الاستاذ راكان المجالي، والاخ المحامي جواد يونس، والزميل الاعلامي سالم علي ذياب، والزميل الكاتب جمال العلوي، والزميل الصحفي محمود ابو داري، والصديق المحامي وميض مجلي.

اصدقاء واحباء آخرون ارسلوا باقات التهنئة بعيد ميلاد ”المجد” عبر المكالمات الهاتفية والبرقيات الالكترونية، ابرزهم الصديق الاستاذ صالح ارشيدات، والصديق الاستاذ محمد امين زيتون، والاخ العزيز اسامة طوالبة،  والصديق الاستاذ فارس فحماوي، والاخ الودود عامر شحادة، والفنان المعروف كمال خليل، والصديق المناضل محمد ربحي الطباخي، والاخ المهندس معاوية جرادات, والشاعر محمد علي الحايك “ابو تمام”, والصديق المحامي فايز شخاتره نيابة عن اسرة المنتدى العربي, والزميلة حنان عساف.

اما رسائل التهنئة التي حملها الفاكس والايميل فقد وردت زمنياً على النحو التالي..

تهنئة من القلب

الاخوة اسرة ”المجد” الغراء

تحية عربية وبعد

لقد مضى واحد وعشرون عاماً على صدور الصحيفة القومية العربية الناصرية ”المجد” وهي ترفع علم العروبة والوحدة والحرية، ولم تفت في عضدها صعوبة الاوضاع المالية والاقتصادية التي تمر بها بسبب عدم كفاية الواردات من بيع الصحيفة واضطرار صاحبها لدفع الفارق من جيبه الخاص، لانه لا يتلقى دعماً من اية جهة.

هذا الترفع والاباء العربي الذي تحظى به ”المجد” جعل منها اسطورة قومية عربية يفتخر ويعتز بها كل عربي. لذلك فان صمود هذه الجريدة كل هذه المدة يستحق التهنئة والتبريك والافتخار، وهو ما نقدمه لهذه الجريدة الصامدة والمجاهدة، ونرجو لها الدوام والازدهار.

المحامي هاني الدحلة

مجد اعلامي عربي

الاخوة اسرة ”المجد” الغراء

أبارك لصحيفة المجد العروبية القومية الناصرية عيد ميلادها ، الذي يتزامن مع انتصارات تتحقق الآن على غير أرض عربية في سورية والعراق وليبيا واليمن ومصر، حيث ينحسر الباطل والإرهاب، ويتكبد الأمريكان والصهاينة والعواصم الاستعمارية الأوروبية الغربية والانكشارية والرجعية العربية خسائر متتالية.

في عيد ”المجد” يتمثل مجد الأمة إعلامياً ؛ في كثير جدا من مفرداتها ومواقفها وتحدياتها دون أن تنفصم أو تنكسر ، بل يشتد ساعدها وعنفوانها وتتجذر أكثر فأكثر ، رغم جبال المصاعب والحصار.

تحية لأبو المظفر  شيخ الصحافة الأردنية المخضرم ، العتيق العريق، مدرسة في الأداء المهْني الرفيع والموقف الشجاع المبدئي الجميل، دام شاباً، ودامت المجد، كاسمها، ولإسمها من المجد نصيب.

كل عام والمجد وأبو المظفر بخير، والأمة بخير، فلسطين وسورية والأردن والعراق واليمن وليبيا ومصر وتونس والجزائر وكل أرض عربية وقد أضحت بخير حرة أبية، تمتلك مقدراتها وسيادتها ووحدتها وعزتها وكفايتها ومستقبلها .

محمد شريف الجيوسي

رئيس تحرير شبكة الاردن العربي

منبر لكل القوميين

الرفيق فهد الريماوي ، أبو المظفر / حفظه الله

رئيس تحرير صحيفة المجد الأردنية العروبية / الغراء

الرفاق كادر الصحيفة

يسعد حزب البعث العربي التقدمي قيادةً وكوادراً وأعضاء التقدم منكم مهنئين بذكرى انطلاقة صحيفتكم ” المجد” العروبية ؛ التي كانت على الدوام منذ صدورها قبل 21 عاما  منافحة عن قضايا أمتنا العربية ، غير مهادنة ولا متجاهلة ولا مجاملة ، يفخر بها كل عربي مناضل حر ، وكانت إلى جانب ذلك تتمتع بسوية مهْنية راقية ، مفتوحة على كل الآراء القومية الشجاعة المسؤولة ، فلم تحمل إلا الهوية والفكر القومي الجامع ومتيحة المجال للإقلام الإسلامية المتنورة ما دامت كذلك غير منحازة ولا متواطئة مع الجهاليين والإرهابيين .

نتمنى ”للمجد” اطراد التقدم والمزيد من الانتشار، منوهين بأن ما تحققه من نجاحات هو انتصار وتقدم ونجاح لنا في حزب البعث ولمجمل قضايانا القومية؛ وفي المقدمة منها  القضية الفلسطينية وإنتصار سورية العربية الأبية على الإرهاب والضالعين في دعمه ، كما هو انتصار للعراق وليبيا واليمن وكل رقعة أرض عربية بمواجهة الإرهاب ومحاولات التركيع الإمبريالية والصهيونية والأوروبية الغربية والعثمانية والرجعية العبثية ؛ لأمتنا .

المجد لجريدة ”المجد” العروبية القومية الأصيلة ولرئيس تحريرها الصحفي العتيق القابض على جمر المباديء الأصيلة ؛ الرائع فهد الريماوي؛ ابو المظفر، ولكادرها الطيب المعطاء الصابر، ونحن على يقين بقدرتها على تجاوز هذا الحصار بصمودها وبوقوف كل الشرفاء الاردنيين والعرب إلى جانبها .

فؤاد دبور

أمين عام حزب البعث العربي التقدمي

ذات المصداقية العالية

الأستاذ / فهـد الريمـاوي الأكرم

رئيس تحرير صحيفة المجد

تحية طيبة، وبعـد.

يطيب لي بمناسبة مرور 21 عاماً على صدور صحيفتكم الغراء ذات المصداقية والغايات الوطنية، أن أبعث لكم بأجمل التهاني والتبريكات، سائلاً الله عز وجل لكم مزيداً من النجاحات والمجد والتوفيق في نشر الحقائق بموضوعية واقتدار.

حفظكم الله ذخراً للوطن.

اللــواء المتقاعد

سامي أحمد الساكت

عقبال اليوبيل الفضي

الأستاذ فهد الريماوي المحترم صحيفة ”المجد” تحية طيبة وبعد بمناسبة الذكرى السنوية الحادية والعشرين لصدور ”المجد” أتقدم إليك وطاقم الصحيفة بالتهاني، وأرجو للصحيفة الاستمرار والنجاح. وإن شاء الله نهنئكم باليوبيل الفضي. مع أطيب التحيات

عدلي الهواري

رئيس تحرير مجلة ”عود الند” الثقافية /لندن

ثبات ”المجد” يستحق الاحترام

الاعزاء في اسرة ”المجد” المجاهدة

تحية اخوية وبعد..

كل عام و جريدة المجد المكافحة بألف خير. يكفي ”المجد” هذا الثبات على الخط التحريري و القبض على جمر المبادئ مع الصمود في وجه عواصف قضت او كادت على صحف عتيدة.

 زكي محمد

ايقونة نضالية نادرة

الاخ الاستاذ فهد الريماوي المحترم ”المجد” بكوادرها السياسية والصحفية المسيسة وبرئيس تحريرها أيقونة نضالية نادرة ،ورصاصة حق وبوصلتها دائما تؤشر نحو فلسطين المحتلة، كل فلسطين التاريخية، ونحو عمقها الأستراتيجي سورية الام ونسقها السياسي.

المحامي محمد احمد الروسان

عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية

لا صوت يعلو صوتها

الصديق المناضل فهد الريماوي المحترم

تحية العروبة وبعد..

واحد وعشرون عاماً مضت ولا صوت يعلو صوت ”المجد” ولا كلمة اشجع واصدق من كلمة ”المجد”، فيما رئيس تحريرها يعاني ويدفع الثمن من عمره وحريته، فلا يغير ولا يبدل، بل يبقى قابضاً على جمر المبادئ القومية والكرامة الانسانية.

كل عام وانت بخير والمجد بخير، الى سنين عديدة بعون الله.

اخوكم

كمال فاخوري

 الفعاليات الشعبية في العقبة تبارك للمجد

عيد ميلادها الحادي والعشرين

تلقت ”المجد” رسالة مباركة قيمة من الفعاليات الشعبية العقباوية بمناسبة العيد الـ 21 للصحيفة، وكانت هذه الرسالة التي تقدرها ”المجد” تقديراً كبيراً تزخر بمعاني الاحترام والتقدير. وفيما يلي نص هذه الرسالة :

الأستاذ أبا المظفر المحترم

نتقدم إليكم نحن الفعاليات الشعبية في محافظة العقبة بأجمل آيات التهاني القلبية بالذكرى الــ21 لميلاد جريدة المجد ، هذا المنبر القومي الناصري الحر الذي شكل إضافة كبيرة للصحافة والإعلام الجاد ، واستطاعت المجد  الصمود والوقوف بوجه كل الأعاصير ، التي حاولت وتحاول إسكاتها كمنبر حر مستقل يمثل ضمير الأمة ، وتمكنت بفضل رئيس تحريرها وكتيبة الأقلام الحرة بها  وقرائها من تجاوز كل الظروف، والاستمرار الذي هو بحد ذاته أكبر وسام لها في ظل هذا التصحر الذي نعيشه.

وفي هذه المناسبة نهنئ أنفسنا  وأسرة المجد وكتابها وقراءها وكل عام وأنتم وأمتنا بألف خير والى الإمام .

وحملت الرسالة تواقيع الاخوة : المحامي نايف  المدانات، وصبري أيوب، والمهندس زهدي طبيب، وأحمد اليماني، والشيخ علي ابن كريدم الحيوات، واكرم الضابط(شيخ الناصريين في العقبة)، وأسماء عزام، ومحمد العمري، ورسمي الخرشا، ولورنس الهياجنه، وأمجد الزريقات،  والمحامي فيصل الرواشده، و يحيى الرفوع، وراشد الحيوات، والمحامي أحمد المجالي، والمهندس محمد الحمادين، وعثمان العوابده، والدكتور باسم حماتي، و المهندس عامر الحباشنه، والمحامي زياد حراره،  والمحامي أحمد خليل سالم، وعبد الله الرواشده،  ونجلاء العورتاني، والدكتور عاطف المعايطه، وخالد مرسي، وعبير الطراونه، والمحامي عدنان محادين ، وجميل أبو لاوي، وسلامه السلايطه، والمحامي صلاح الرواشده، و علي الفايز، وعطا الله محمد التشتت، ومدين الجيوسي ، وعاهد العلاونه، و صبحي الطبيب، و باسل الشناق، ورحاب القيسي،  وأحمد سمور،  وعلي صالح الزعبي،  وعودة الزوايده،  وسلوى البرغوثي،  وسامر مدانات، وسامي البطوش،  وغسان العبوشي، وابراهيم يونس البطوش،  والمهندس جمال الهلسه، والدكتور رياض المومني،  ومحمود الشريف، والصحفي رائد صبحي،  والصحفية نادية الخضيرات،  والصحفي ابراهيم الفرايه، والمهندس ضياء هلسه،  والصحفي أحمد الرواشده، والمحامي جواد الرواشده، وزياد الكباريتي, والمحامي نبيه ايوب, ومحمد البلاونه, وضيف الله المومني, وعبد الهادي الراجح.

منبر ”الرسالة الخالدة”

الاخوة اسرة ”المجد” الكرام

بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لصدور المجد نبارك لها والى فارس الكلمة الاستاذ فهد الريماوي -ابو المظفر- صاحب القامة والقيمة الصحفية والفكرية الكبيرة .

فالمجد كل يوم تتجدد القا في اداء رسالتها العربية الخالدة حيث غدت تشكل ملتقى فكرياً تتوافد علية مواكب الادباء والمفكرين والكتاب العرب الذين اجتمعوا على كلمة حق لتنوير الطريق لأمة الضاد، فكانت المجد الشمعة التي يستضاء بها في ظلمة المشهد العربي، وهي تؤذن في الامة بمبادىء الوحدة والحرية والحياة الفضلى.

ندعو لهذه الصحيفة الاردنية الوجه والعربية العمق والفكر الثائرة في وجه الاستبداد والظلم والجهل والتخلف والرجعية الداعية الى وحدة الامة ونقاء الرسالة الخالدة في استمرار عطائها اللامحدود والى الامام والله ولي التوفيق والسداد .

الدكتور زيد احمد المحيسن

في عيد المجد.. تحية

في عيد صحيفة ”المجد” يحار الإنسان عن ماذا يكتب، فهذه الصحيفة التي مضى على إصدارها أكثر من عشرين عاما، وما زالت إلى الآن قائمة تؤدي رسالتها على أحسن ما يكون. جاءت لتكون المنبر الحرّ والصادق في إبداء الرأي حول القضايا الوطنية والقومية، فقد فتحت صفحاتها لكلّ الآراءالحرّة الصادقة من أجل نشر الوعي القومي في زمنٍ انحصرت فيه الكتابة حول قضايا واهية لا تهمّ المواطن العربيّ، ولا تُشبع نهمه للمعرفة والرأي الصادق.

كانت ”المجد” على مدى الواحد والعشرين سنة، المنارة التي يسترشد بها كلّ من يريد معرفة الحقيقة حول الوضع العربيّ العامّ، وعلى رأسها قضية فلسطين. تلك القضية التي تظهر أن الوهن العربيّ والمؤامرات الكبيرة ، أدّت إلى إخفاء الكثير من الحقائق التي يجب أن يعرفها كل مواطن عربيّ، حتى تظل عينه على فلسطين من أجل تحريرها تحريرا كاملا من أيدي الغاصبين. فمن خلال ما يُسمّى بالربيع العربيّ أدى إلى ما لا يُحمَد عقباه، وارتدّ على أهله بالجحيم، وكانت المصائب والكوارث التي عمّت أكثر من إقليم عربيّ.

وهذا الوضع أدّى إلى ردّة فعل عنيفة عند المواطن العربيّ، الذي وجد نفسه مبليّا بما لم يكن يتوقّع، لذلك كان لهذه الصحيفة دورٌ مهمّ في إبراز الوجه الوطنيّ الصحيح. وكانت بالفعل منارة يسترشد بها كل من يريد أن يعرف الحقيقة، بعيدا عن الخزعبلات الباطلة. ولهذا ليس غريبا أن يجد القارىء العربيّ ما يبعث في نفسه الأمل عبر سطور هذه الصحيفة.

فهنيئا للمجد في عيدها الواحد والعشرين، متمنين لها دوام الاستمرار رُغمَ الظروف الصعبة التي مرّت وتمرّ بها، سائلين الله أن يُمَكّنَ رئيسَ تحريرها أن يظلّ- كما عهدناه- قويّا- لتبقى صحيفة المجد واحة أمان واستقرار.

زياد عودة

 

وسنواصل نشر الجديد من مساهمات الاصدقاء 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى