وسط هتافات التكبير.. المقدسيون يفتحون اليوم باب الرحمة الذي سبق ان اغلقته سلطات الاحتلال منذ عام 2003/ فيديو
أهم العناوين
  • البشير يتنحى عن رئاسة الحزب الحاكم ويحل الحكومتين المركزية والولايات ويعلن حالة الطوارئ
  • شهيد و٤١ اصابة بالرصاص خلال قمع الاحتلال للمشاركين في مسيرة العودة شرق قطاع غزة مساء اليوم
  • فى الذكرى ال 61 لدولة الوحدة .. الوحده العربية وحدة شعب
  • القبض على شاهد اطلق عياراً نارياً صوب موقوف بمحكمة الجنايات
  • شركة البوتاس العربية قصة نجاح وطنية.. تقرير خاص
  • رئيس مجلس الشعب السوري يرحب بدعوته للمشاركة في مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي بعمّان
  • لجنة القدسِ بالمجلسِ التشريعِي تدعو الفلسطينيين للنفير العام غداً الجمعة دفاعاً عن باب الرحمة والمسجد الاقصى
  • العثور على جثتين مصابتين بالرصاص لمواطن ووالدته في البادية الوسطى
  • انسحاب مخزٍ لمسلحي “داعش” بسيارات شحن المواشي من آخر جحورهم ببلدة باغوز السورية
  • بعدما اشترى رؤساء الغرب.. ابن سلمان ينثني لشراء تحلفات بدول الشرق
جرينتش+2 10:53
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

في عيد ميلادك – ابا خالد – نبشرك بميلاد “صقر دمشق”

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي يناير 14, 2019 لا يوجد تعليقات

ما اوسع الفرق بين ايام نعبرها واخرى تعبرنا.. بين اماكن نسكنها واخرى تسكننا.. بين اوقات نعيش فيها واخ... إقرأ المقال

  • المتنبي يناجي اشاوس غزة .. لكلِ امرئٍ من دهرهِ ما تَعودا

    بقلم : فهد الريماوي نوفمبر 17, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات الهجمة على مشعل.. ابحث عن نتنياهو وجوقة المتصهينين

الهجمة على مشعل.. ابحث عن نتنياهو وجوقة المتصهينين

بقلم : رأفت مرةفى: يناير 14, 2015
طباعة البريد الالكترونى

 

السياسة، علم اجتماعي للإدارة والسلطة وتحقيق المصالح، لكنها تحولت في جزء من عالمنا العربي إلى أمنيات واتهامات، كاتهام حماس بالتدخل في هذه الدولة أو تلك، أو كاتهامها بالوقوف مع فريق ضد آخر، في السلطة أو المعارضة، وتعاظمت الاتهامات إلى مستوى اتهام حماس بالتخلي عن المقاومة.

اليوم، وفي ظل المتغيرات في العالم العربي، وهذه الفتن، وهذا الانقسام السياسي الحاد، وصل البعض في كرههم لحماس -وبعد فشل نهج الاتهامات- إلى استخدام نهج الأمنيات والأحلام.

لم يعد هؤلاء يتحركون في دائرة العلم السياسي، ولا في دائرة المنطق، ولا في دائرة الخصومة المشرفة، أو الصراع السياسي البحت، الذي يجيده الكبار، كالفرق بين الحوار مع عاقل ومع جاهل، بل لجأ هؤلاء إلى أسلوب الأمنيات التي أشبه بحلم اليقظة، في نهج يعبر عن افتقاد القيم وضحالة العقل، وفقدان المنطق، ونزعة الكذب.

هذا بالضبط ما يحصل اليوم من توزيع أخبار ونشر مقالات تتحدث عن مغادرة الأخ المجاهد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس قطر، والبحث عن مكان إقامة في تركيا، بعد إسقاط خيار دمشق والقاهرة وطهران والخرطوم كما تقول الروايات.

الواقع شيء والأمنيات شيء آخر أن تخاصم حماس أو تعارض نهجها، فهذا حق طبيعي، لكن أن توزع خبراً أو تنشر مقالاً من ألفه إلى يائه يقوم على الكذب، فهذا دليل وقوع مطلقي أو مروجي هذه الأخبار في أزمة مستفحلة، باتوا عاجزين فيها عن المنطق أو استخدام الأدلة العلمية، أو قراءة الواقع قراءة بحثية حقيقية منهجية، أن تخاصم حماس شيء، أن ترفض نهجها شيء، وأن تردد أمنيات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو شيئاً آخر.

في قضية الحملة الإعلامية التي تتحدث عن انتقال المجاهد خالد مشعل من قطر إلى تركيا ابحث عن نتنياهو.

 

البيان الصادر عن وزارة الخارجية الإسرائيلية قبل أسبوع يقول: إن الخارجية الإسرائيلية قامت بعدة خطوات لجعل قطر تقوم بهذه الخطوة –طرد مشعل- والتوقف عن مساعدة حماس بشكل مباشر وغير مباشر.

وحسب البيان فإن (إسرائيل) هنّأت قطر على قرارها, الإسرائيليون هم أول من روج لهذه الفكرة، بعد زيارة مشعل إلى تركيا ليشارك في مؤتمر حزب العدالة والتنمية.

القضية في عرف مكتب نتنياهو تستحق التركيز والاهتمام.

صحيفة “الإندبندت” البريطانية تتلقى الإشارة فتعيد تكرار ما روج له الإسرائيليون.

صحيفة “الشرق الأوسط” تكمل ما ذكرته “الإندبندت” وبات المشهد يتحدث عن حتمية لم تقع.

ثم بدأت بعض وسائل إعلام محور الممانعة يردد هذه الأقوال ويتهجم على حماس ورئيس مكتبها السياسي.

من مصلحة بنيامين نتنياهو اليوم البحث عن انتصار والترويج لأخبار ومعلومات تعطيه نقاط قوة وهو الباحث عن أرباح في أي مكان تعزز وضعه السياسي، بعد هزيمة غزة والضربات المؤلمة في القدس المحتلة والضفة الغربية، وعمليات الطعن للمستوطنين، والصمود الفلسطيني البطولي في القدس.

نتنياهو يبحث عن مكسب سياسي ما، يقدمه للإسرائيليين قبل شهرين من الانتخابات العامة، بعد الخسارة التي مني بها عالمياً، الأصوات في السويد والنرويج وبلجيكا وفرنسا ونيوزيلاندا تدعو لإنشاء دولة فلسطينية، السلطة الفلسطينية انضمت إلى محكمة الجنايات الدولية، البرلمان الأوروبي يؤيد الدولة الفلسطينية، المحكمة الأوروبية تبرئ حماس من تهمة الإرهاب.

نتنياهو والموالون له في وسائل الإعلام الصهيونية والمتصهينة يبحثون عن خبر جيد يقدم للناخب الإسرائيلي.

التركيز على حماس هو أمر جيد، والأفضل -في نظر هؤلاء-، استهداف خالد مشعل صاحب الشخصية المتميزة الذي يملك سحراً أو له كاريزما قاتلة للإسرائيليين ومن في صفهم.

إذا أردت أن تعرف أسباب الحملة على حماس إقرأ الصحف والمواقف الإسرائيلية، إذا أردت أن تعرف أسباب الحملة على حماس إقرأ تصريحات المسؤولين العسكريين الصهاينة الذين يتحدثون عن الانهزام أمام حماس في قطاع غزة..يكفي بائير نافييه نائب رئيس الأركان الصهيوني لوحده.

بنيامين نتنياهو مربك، على أبواب الانتخابات العامة، الاستطلاعات تعطيه الأفضلية، لكن هناك مخاوف وهناك عدم اطمئنان، نتنياهو يدرك أنه إذا فاز فهذا ليس لقناعة الرأي العام الصهيوني به بل لأنه ” وجه الصندوق” كما يقال.

حماس تمثل أزمة للاحتلال ولمن معه، حماس قوة سياسية وعسكرية، صاحبة مشروع ورؤية، عصية على الاستئصال، فشلت أمامها كل الحروب، وكل محاولات الحصار والتركيع والتجويع.

رغم ذلك لم يتوقف السياسيون والإعلاميون الصهاينة عن تحميل حماس مسؤولية كل ما يقع من أحداث، كل عمليات إطلاق الصواريخ، كل عمليات الطعن في الضفة والقدس والأراضي المحتلة عام 1948، كل عمليات الاقتحام والدهس والاشتباك مع الاحتلال، تتهم بها حماس بعد خمس دقائق من حدوثها.

يضاف إلى ذلك، أن هناك محاولة ثأر شخصي من نتنياهو ضد خالد مشعل.

عام 1997 حاول نتنياهو اغتيال مشعل، النتيجة كانت معاكسة، اليوم وبعد هزيمة الاحتلال في غزة قال معلقون أن مشعل هزم نتنياهو مجدداً..

رغبة نتنياهو هذه تتقاطع مع جهات إعلامية معادية لتقدم الإسلاميين في العالم العربي، ومعادية لسياسات دولة قطر وخطها الإعلامي، وجود مشعل في قطر يفتح الباب أمام تحليلات واجتهادات كثيرة، ويغذي مناوئي حماس ومعارضي دولة قطر، والمتضررين من تقدم الإسلاميين، والخائفين على مواقعهم السياسية وأنظمة حكمهم.

الحملة على حماس بسبب فكرها الإسلامي وخطها السياسي ونهجها المقاوم، وهذه الحملة ستبقى طالما ظلت حماس تتمتع بثبات ومصداقية ورؤية سياسية وقاعدة شعبية.

لكن في ظل هذا الوضع يجب التركيز على مجموعة حقائق:

الحقيقة الأولى: إن التركيز على الأخ خالد مشعل هو محاولة لاستهداف رأس الحركة، ورمزها الذي يمتلك قدرة سياسية وإعلامية ومنهج منطقي في الترويج لفكر الحركة وبناء التحالفات.

الحقيقة الثانية: إن المشروع الذي تحمله حماس للمقاومة والتحرير والعودة هو مشروع يتقدم بالنقاط على حساب المشاريع الأخرى.

 

الحقيقة الثالثة: إن إقامة مشعل في قطر أو أي مكان آخر لا يغير في نهج حماس ولا يؤثر في خطها السياسي وثوابتها.

إن التقاء وسائل إعلام أوروبية وصهيونية و”رفضوية” في وقت واحد للهجوم على حماس، وللتحريض عليها، وللتصويب على الأخ خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة، يكشف عن حقيقة هؤلاء في هذه الفترة، وتقاطع مصالحهم ووجود قواسم مشتركة كثيرة بينهم حتى لو أنكروا ذلك..

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة
  • السابق

    تحذيرات مصرية لصحيفة شارلي ايبدو من نشر اساءات جديدة للرسول  

  • التالى

    خواطر في يوم ميلاد عبد الناصر الـ 97

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • دائرة ضريبة الدخل تباشر استقبال…
  • يوم 3 من اذار.. وزارة التربية تبدأ…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • فضائح المخرج خالد يوسف…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • تطورات جديدة بقضية الفيديوهات…
  • من ذاكرة الكاميرا.. صور شخصية…
  • المئات من الدواعش يهيمون على…
  • كشف الاسرار.. الدينار الذهبي قتل…
  • وزارة التعليم العالي تعلن نتائج…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد