فشل محاولة اغتيال الرئيس التونسي (الرافض للتطبيع) قيس سعيد عبر طرد بريدي يحمل مادة الريسين الفتّاكة/ فيديو
أهم العناوين
  • هل دخلت روسيا على خط المصالحة بين عباس ودحلان؟؟
  • إغلاق جسر الملك حسين اعتبارا من اليوم الخميس حتى إشعار آخر
  • للمساهمة في تعميم المعرفة.. نشر كتب فكرية وسياسة وثقافية بصيغة رقمية مفتوحة
  • مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة “الببلاوي” رئيس وزراء مصر الأسبق في قضية تعذيب ناشط اخواني
  • فايروس كورونا “يبطح” كارلوس سليم أحد أغنى رجال العالم
  • مركز جمرك جابر يحبط تهريب ١٠٩ كغم من حبوب الكبتاغون
  • حجازي: لدينا فساد ولكنه ليس بالحجم المتداول بين الناس
  • على ذمة صحيفة العرب اللندنية.. تحركات دولية منسقة لرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا
  • بلينكن يحمل السعودية مسؤولية “اسوأ ازمة انسانية في اليمن” ويعلن تجميد مبيعات الأسلحة الأمريكية لها وللإمارات
  • وفد وزاري اردني يصل اليوم بغداد برئاسة الخصاونة
جرينتش+2 04:44
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات خواطر عربية في الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد صدام
خواطر عربية في الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد صدام

خواطر عربية في الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد صدام

بقلم : اسماعيل أبو البندورهفى: ديسمبر 25, 2014
طباعة البريد الالكترونى

عقدت الأمة العربية آمالا سياسية قومية كبيرة على المقاومة العراقية الباسلة التي انطلقت في العراق بعد الغزو عام 2003 ، لكي تكون مثالا في المقاومة المعبرة عن والمرتبطة بالمشروع القومي الكبير من أجل الاستنهاض ورفض الاستنقاع  وتكريس التحدي على صعيد العراق والأمة العربية ، وتجاوز حالة التردي الطامّة .

وقد انتبهت أطراف كثيرة في الوطن العربي إلى رمزية ونموذجية المقاومة العراقية وإنجازها ، وأصبحت تتمعن في معطياتها ومعانيها وتدرجها في عمليات تأسيس بدايات وطنية – قومية ، ومراجعات فكرية – سياسية  وإعادات نظر واسعة للموقف من الحكم الوطني وتجربة العراق ومشروعه القومي ، وخصوصا عندما تحول بمنطق ثوري قومي متعالِ من  نظام حكم استمر لأكثر من خمسة وثلاثين عاما  الى حركة مقاومة مباشرة وسريعة للاحتلال الأمريكي ، كما أصبحت الأمة تتطلع إليه وتبني عليه بشكل ايجابي رؤيتها الجديدة في تصور القوة والممكنات المفترضة والكامنة في الأمة اذا ما أجمعت على خيار المقاومة طريقا للتحدي ومواجهة المشروع الاستعماري .

ومما لاشك فيه أن قسطاً كبيراً من التداعيات والاستبصارات القومية النوعية التي بدأت تتململ في أوساط الشعب العربي في معظم أقطاره وتحديدا في الأربعة أعوام الأخيرة  وانطلاق الاحتجاجات الشعبية العارمة  ضد أولئك الذين تآمروا على الأمة والعراق وتركوه وحيدا فريسة لكل قوى الشر في العالم ، هو ما أشعل وأثار سؤالا ( لماذا يترك العراق وحيداً ؟ ولماذا يعدم قائده الذي كان يبني ويؤسس لمستقبل قومي ويتحدّى أعداء الأمة في الداخل والخارج ويقرأ الفاتحة على أرواح شهداء فلسطين ويدعم بطولاتهم ضد العدو الصهيوني ، ولماذا يعدم بهذه الطريقة البشعة الاستفزازية يوم عيد الأضحى وهو من أطلق أول نداء للمقاومة في العراق بعد الغزو مباشرة وضحى بالأهل والولد والحكم ليكون رمزا للعربي المقاوم الأبي الذي يرفض الخنوع والانقياد ؟ )   كما إستنهض حراكا إنطلق بعد السؤال المدبّب وبدأ يتحدى الأنظمة المتآمرة على الأمة ويسقطها الواحد تلو الآخر في حركة سريعة كادت أن تتحول إلى حدث قومي عربي- عالمي نموذجي لولا أن تكالبت قوى كثيرة لإحباط هذا المسعى القومي الواعد الذي كان للمقاومة في العراق وبطولاتها ومعانيها دورا كبيرا في الايحاء به والدفع باتجاهه لتجاوز حالة التردي التي أحاقت بالأمة العربية وأدخلتها في سبات ارتدادي طويل .

لقد كان هذا المعنى القومي في النهوض والاستنهاض والتحدي هو قمة ما أراده الشهيد صدام المجيد وسعى إليه ، بأن يكون تحديه للقوى الاستعمارية وإعدامه  إطلاقا لسؤال وحالة وحقيقة داخل عقل الأمة ، ولكي يؤكد بأن الأجساد والزعامات تفنى ولا يبقى إلا ما تتركه من أثر ومعنى وإيحاءات ، وكيف اذا كان المعنى تجميع أبناء الأمة على خيار التحدي والمقاومة في أدق لحظة من لحظات وجودها وتحدياتها ، وكانت تلك فعلاً وواقعاً لحظة تراجيدية ملحمية في التاريخ العربي أرادت أن تزحزح هذا التاريخ الراكد الى حالة جديدة من الحراك والاشتغال والإنبناء ، وأن تسقط كل الادعاءات القائلة بأن هذه الأمة محكومة بالعجز والاستعصاء والهوان ، وكان تغيير هذه الصورة هو الجانب والمعنى الرمزي الآخر لعملية البطولة في الاستشهاد الوضّاء المبتسم والمكتظّ بالمعاني الكبيرة .

اننا إذن في إستذكار وإستحضار الشهيد المجيد صدام حسين لا نستذكر رجلاً عادياً  ، ولا نقيم موالد قومية احتفالية وافتخارية طقوسية في ذكراه ، وإنما نستذكر نموذجا قوميا رائدا أراد من خلال تحديه أن يكون عنوانا محفزا ودافعا الى المزيد من التحدي والمقاومة ، وكنا قد تتبعنا ولاحظنا زخم المقاومة العراقية الذي تضاعف بعد استشهاده ثأرا له وتمجيدا لمأثرته البطولية ، إذ كان صدام المجيد حادي الركب ورمز البطولة الذي رأت فيه المقاومة الباسلة صورتها ورمزها وعنوانها ، فاندفعت الى آخر مدى في إعادة إنتاج بطولته وتضحياته في معركتها المتواصلة التي تتوجت بهزيمة المشروع الاستعماري في العراق .

نستذكر في مسيرة الشهيد المجيد الملحمية الدرس والإيمان العميق بفكرة البعث والانبعاث   والجسارة وقوة القلب الفائضة ، ونقرأ المعاني المتزاحمة في صفحات تاريخه وجهاده وتضحياته ، ونواصل القراءة في هذه البطولة الكامنة المضمرة فيه وفي رفاقه الأبرار سواء من استشهد منهم ومن بقي في الأسر وكلّ أولئك الذين ضحوا وقدموا الكثير لا من أجل بناء نظام حكم تقليدي واستمراره ، وإنما من أجل نهضة العراق ونهضة الأمة ، ولذا تضعهم الأمة دائماً في ثنايا الصدور وحدقات العيون ، وبقيت وستبقى تستذكرهم مادام في الأمة عرق نابض بعروبتها وأصالتها وحتمية انتصارها .

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • خواطر عربية في الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد صدام
    السابق

    قطر تعتمد سياسة التزوير حتى في الملاعب الرياضية       

  • خواطر عربية في الذكرى الثامنة لاستشهاد القائد صدام
    التالى

    اخر لقاء لي مع القائد الشهيد صدام حسين

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد