هذه عاقبة التبعية للامبريالية.. امريكا تعتبر السعودية مجرد بقرة بالغ ترامب امس في حلبها ويسعى بايدن اليوم الى ذبحها
أهم العناوين
  • “ذبحتونا” تناشد وزير التعليم العالي وقف رفع رسوم الجامعات
  • في أول عرض لها.. مسرحية “بودي جارد” تصدم كثيرين بسبب محتواها
  • الامن العام يحقق بشكوى محاولة خطف فتاة في لواء الرمثا
  • طقس بارد نسبيا في اغلب مناطق المملكة اليوم السبت وغداً
  • وزير الصحة يعلن استمرار حظر الجمعة طيلة آذار المقبل، لاننا نعيش حالة وبائية صعبة بسلالة جديدة تنتشر بسرعة
  • أسفر عن استشهاد عنصر واحد من الحشد الشعبي.. “سبوتنيك” ترصد موقع الغارات الأمريكية على الحدود السورية
  • هكذا تخلص عادل إمام من لقاء الرئيس محمد مرسي/ فيديو
  • الأمانة العامة للأحزاب العربية تدين الاعتداء الأميركي على سورية
  • القوات المسلحة تحبط محاولتي تسلل وتهريب اسلحة ومخدرات
  • بعد تهديد نتنياهو لطهران.. استهداف سفينة إسرائيلية في خليج عمان “ربما” نتيجة لنشاط الجيش الإيراني
جرينتش+2 12:03
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات عامِ على رحيل محمد السقاف
عامِ على رحيل محمد السقاف

عامِ على رحيل محمد السقاف

بقلم : المحامي حسين مجليفى: سبتمبر 15, 2014
طباعة البريد الالكترونى

أعرف أن محمد السقاف لوحة عربية مرسوم عليها كل تضاريس الوطن العربي بلا حدود، وقعت عن جدار الوطن العربي ولن تعوض، وأعرف أن الكلام لا يعيد خسارة الأحباء.

يوم الثلاثاء 17/9/2013 استقبلت مقبرة سحاب في مدينة عمان جثمان الفارس العربي محمد السقاف مطوقاً بحشد من مودعيه، وكان قدري أن أقف في ذلك المشهد الحزين في وداع رفيق الدرب وصديق العمر محمد السقاف.

وداع محمد السقاف ومواراته التراب واختفاء ابتسامته إلى الأبد حقيقة مرة قاسية تضاف إلى الحقائق المرة التي يحياها الوطن العربي الذي يشرب المر والعلقم كل يوم ويقتات اليأس والألم كل يوم.

ما أٌقسى الانقطاع عن منزل الصديق محمد السقاف فصداقته ترادف الصدق والمصداقية التي انفرد بها محمد السقاف.

كان منزل محمد السقاف منتدى عربياً نناقش فيه قضايا الحياة في الوطن العربي ونزداد فهماً لها في حواراتنا عندما يشاركنا محمد السقاف أو عندما يصمت.

وكان سؤال الأسئلة الذي يشغلنا لماذا فشل العرب في بناء تقدمهم!  فكان محصلة جواب الأجوبة أن فشل العرب يتمحور في فشل العرب في تأسيس دولة العرب الواحدة، وأن هذا هو المخرج من هذه النهاية المحزنة لدور العرب في التاريخ.

في القرب من منتصف الثلاثينيات من القرن العشرين ولد محمد السقاف، وعلى امتداد سنوات عمره كان معطاءً، غاص في أعماق الوطن العربي الذي أحبه محمد السقاف ووهب نفسه له.

انطلق محمد السقاف مبكراً ينشر الوعي القومي في عمان وفي بغداد وفي دمشق وفي القاهرة ثم في عمان وأينما حلت به الركاب في ربوع الوطن العربي.

احتلت قضايا أمته مركز الصدارة في ضميره ووجدانه، وكان محمد السقاف صوت العرب في الأردن وصوت الأردن لدى العرب.

برز محمد السقاف كأحد دعاة المشروع القومي قبل بزوغ الزمن الإقليمي الطائفي المذهبي القبلي الشرق أوسطي …الخ.

كان محمد السقاف منارة صدق ونزاهة، أعطى الوظيفة العامة في الأردن عمره وشبابه، وقاد مؤسسة الضمان الاجتماعي ووزارة التموين وكان يعتبرهما مؤسستي أمن وطني.

كسب محمد السقاف عيشه طول عمره من عمله وجهده وكان متمكناً من محبة الناس تمكناً لا يجاريه فيه أحد.

يصح في أبي خالد قول الشاعر العربي العملاق بشار بن برد وكأنه كان يقصده.

خير إخوانك المشارك في المر                   وأين المشارك في المر أينـا

الذي إن شهدت سرك في الحي                   وإن غبت كـان أذناً وعينـــا

مثل حر الياقوت إن مسه النار                    جـلاه البــلاء فازداد زينــــا

لقد غادرتنا يا أبا خالد فكيف لنا وكيف لشوارع ومجالس عمان وقرى الوطن الذي أحببت أن تطيق رحيلك دون عودة اليها.

فسلام عليك يوم ولدت وسلام عليك يوم رحلت وسلام عليك يوم تبعث حيا.

وستبقى أبا خالد، كما كنا منذ دخولنا في عتبات الدخول إلى الحياة الواعية، نحلم بيوم يكون للعرب فيه دولة العرب الواحدة، فإذا لم يتحقق ذلك حيث أصبحت المسافة شاسعةً بين الواقع والأمل، لكننا سنبقى في أخر مشوار الحياة نغرس هذا الأمل في الأجيال العربية القادمة مدركين أن ذلك لن يتحقق مالم تسقط  البلقنة العقلية قبل البلقنة الجغرافية وبذلك تسقط الحدود والقائمين عليها.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • عامِ على رحيل محمد السقاف
    السابق

    الاحزاب القومية واليسارية تحذر من مخاطر “داعش” والحلف الامريكي معاً

  • عامِ على رحيل محمد السقاف
    التالى

    امير قطر يشرف شخصياً على ابعاد الاخوان المسلمين عن بلاده

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الله يُمهل ولا يُهمل.. هل اصبح…
  • رحيل اللواء بهجت سليمان السفير…
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • أنيس النقاش تاريخ ونضال تنحني…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • مقابلة رغد صدام حسين مع احدى…
  • بين الدولة والديمقراطية

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد