النيابة العامة بمحكمة امن الدولة تعلن انتهاء التحقيقات مع 18 متهماً موقوفين على ذمة قضية "زعزعة استقرار المملكة"
أهم العناوين
  • حركة حماس تدين اعتقال الاحتلال للقواسمة والريماوي
  • وثائق سرية: هكذا انتحلت بريطانيا اسم الإخوان المسلمين في حربها على عبد ناصر وسوكارنو
  • الرئيس بشار الأسد يتقدم رسميا لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة
  • مدير حملة الرئيس التونسي يقاضي نائبا اتهمه باستلام 5 ملايين دولار من المخابرات امريكية لتمويل حملة الرئيس الانتخابية
  • المحكمة تُفرج عن آخر 4 موقوفين في قضية مستشفى السَّلط
  • اخماد حريق ضخم في سوق البالة بالزرقاء.. ولا اصابات
  • محكمة أميركية تدين الشرطي السابق ديريك شوفين بقتل المواطن الأسود جورج فلويد ، والعقوبة المتوقعة السجن 45 عاما
  • تلاشي الموجة الحارة وعودة الأجواء الربيعية لمعظم المناطق اليوم
  • مصدر مسؤول ينفي مزاعم تلقي الاردن مساعدات طبية من اسرائيل
  • عبد الباسط عبد الصمد.. كروان التلاوة السحرية للآيات القرآنية
جرينتش+2 08:17
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات  المجد للمقاومة
 المجد للمقاومة

 المجد للمقاومة

بقلم : النائب حسن عجاجفى: يوليو 16, 2014
طباعة البريد الالكترونى

أفلحت المقاومة في اختيارها سبيل المواجهة ، ورفضها الدعوات لوقف القتال والتهدئة مقابل التهدئة.

وحققت المقاومة بإصرارها في الاستمرار على القتال وضرب المواقع العسكرية والحيوية الصهيونية برغم الغارات الصهيونية المتواصلة التي تستهدف تدمير أكبر عدد من منازل المواطنين وإيقاع أكبر عدد من الضحايا في أوساط الشعب الفلسطيني.

وكشفت المقاومة هشاشة الموقف العربي المخزي ، وضعف الأنظمة الحاكمة وتواطؤ بعضها مع العدو لكسر إرادة المقاومة . كما كشفت انحياز أمريكا والغرب للعدو الصهيوني .

وكشفت المقاومة قدراتها الهائلة على التحمل وإرادتها الفولاذية في الرد على العدوان الصهيوني ، وتمكنها من ضرب كل الأهداف داخل الأرض المحتلة. وحققت نقلة نوعية في قدراتها الصاروخية .

كما كشفت هزالة الموقف العربي الرسمي الذي صمت كصمت أهل الكهف، ولم يجرؤ أن يعلن موقفاً ولو بالكلام دعماً للمقاومة ونضال الشعب الفلسطيني البطل.

أما أروع ما تكشفه المقاومة في معركتها البطولية الجارية فهي قوة إرادتها ومتانة وحدة فصائلها، وصمود شعبها الأسطوري الذي يخرج للشوارع محيياً انتصاراتها، ومؤكداً عن استعداده لتقديم المزيد من الشهداء ما دامت المعركة قائمة ومستمرة.

أما العدو فقد أثبتت المعركة مدى كذبه وادعائه، وقوته الكرتونية، فقد كشفت المعركة أن القوة الحقيقية ليست بما يملكه العدو من قوة عسكرية مدمرة ، بل بما تملكه المقاومة من إرادة حديدية ، وما يملكه شعبها من إيمان وقدرة على التضحية حتى التحرير.

إنها المرة الأولى التي يشعر بها الانسان العربي بالأمل بالعودة وتقرير المصير وبناء الدولة المستقلة على أرض فلسطين. وإنها المرة الأولى التي يشعر بها الانسان العربي باسترداد جزءٍ من كرامته وإنسانيته وحريته وإرادته. و ينزع ثقته الكاملة بالحكّام العرب، وإيمانه المطلق بالمقاومة طريقاً وحيداً للتحرير.

لقد أرادت أمريكا وحلفاؤها إشعال المنطقة بالحروب الداخلية بهدف إضعاف وتقسيم دولها ، على أساس طائفي مذهبي كما هو الحال في سوريا والعراق ومصر واليمن وليبيا ولبنان. وجاء الرد من المقاومة بأن لا حرب مشروعة إلا الحرب ضد العدو الصهيوني، وألا الحرب من أجل تحرير فلسطين لتعود لأهلها الشرعيين. أما الحروب المفتعلة من الجانب الأمريكي الصهيوني خارج أرض فلسطين ، فليست إلا حروباً عبثية مصيرها الفشل.

إن المحاولات الجارية من الأطراف الدولية لوقف الحرب على غزة ، ورفع شعار التهدئة مقابل التهدئة مرفوضة، وعلى المقاومة الباسلة أن ترفض هذه المحاولات ، وأن تستمر في فرض شروطها المتمثلة في فتح كافة المعابر وعلى رأسها معبر (رفح). وإطلاق سراح المعتقلين ، واعتبار الجرائم الاسرائيلية جرائم حرب. والتعويض عن شعب فلسطين جراء التدمير الهائل الذي أصاب ممتلكاتهم ومزارعهم ، والتمسك بالمقاومةً للدفاع عن الشعب والأرض.

لقد أكدت المقاومة وحدة فصائلها ، وعززت وحدة شعبها فالشعب الفلسطيني هو الجوهرة التي تتوسط العقد العربي المقاوم.

إن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ، وهذا ما يتمثل اليوم على أرض غزة وأرض فلسطين، ببطولات فصائل المقاومة التي ترسل آلاف الرسائل لأعداء الأمة والمتخاذلين منها ، بأن المعركة مستمرة برغم الحصار حتى تتحقق أهداف الشعب الفلسطيني الكاملة في التحرير والعودة.

سيظل الكيان الصهيوني كياناً دخيلاً في المنطقة وظرفاً عابراً وسيكون مصيره إلى زوال ، كغيره من الحملات الأجنبية التي تكسرت على أبواب القدس ، ودمشق وشواطىء عكا وصور.

تحيا المقاومة

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  •  المجد للمقاومة
    السابق

    حملة واسعة لتجنيد متطوعين اجانب للقتال في الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين

  •  المجد للمقاومة
    التالى

     فعاليات اردنية داعمة لصمود ابناء غزة بمواجهة العدوان الصهيوني

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • “التعليم العالي” تحدث…
  • العراق والمستقبل !!
  • رحيل المفكر السياسي والخبير…
  • عودة شيريهان للأضواء تعيد…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • وفاة جنرال اردني في الجيش السوري
  • اب ستيني يقتل ابنه الشاب في منطقة

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد