وزارة الصحة تعلن اليوم الثلاثاء عن تسجيل 9 وفيات و943 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 322,241
أهم العناوين
  • هكذا تحدثت سعاد حسني خلال اللقاء الأخير في حياتها/ فيديو
  • فرنسا تدعو أمريكا للتعامل بواقعية مع “حزب الله” اللبناني
  • اللجنة القانونية النيابية تشرع بمناقشة مشروع قانون أملاك الدولة
  • الإعلان عن الخطوات اللازمة لإعادة فتح المراكز الرياضية
  • بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
  • الحجز على إيرادات نادي الجزيرة لحساب رئيسه الاسبق
  • وزارة الزراعة تؤكد متابعتها لتحركات الجراد الصحراوي
  • 1.7 مليون من الأردنيين البالغين يتعاطون التدخين بجميع أشكاله
  • القبض اليوم على شاب قتل شقيقته في ماركا امس
  • استشهاد شاب برصاص قوات الاحتلال غرب سلفيت شمالي الضفة اليوم الثلاثاء بزعم طعنه مجندة
جرينتش+2 04:52
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات “طفح الكيل”…ولكن؟!

“طفح الكيل”…ولكن؟!

بقلم : عبداللطيف مهنافى: يوليو 12, 2014
طباعة البريد الالكترونى

ما من شىء يغيظ غزة أكثر من هؤلاء الذين تنتسب اليهم، ويدَّعون أنها لهم وهم منها، لكنهم المكتفين الآن بدور المتفرج على ملحمة صمودها وفدائية مواجهتها الراهنة لعدوها وعدوهم، والمنهمكين منذ أيام في تعداد ما يطلق من صواريخ مقاومتها ومستجد مسمياتها وقياسات المدى الذي بلغته استهدافاتها…وما من شيء يقهر القدس أكثر من قومها المكتفين بالترحُّم على اطفالها الذين يحرقون احياء، أويحصون المعتاد من المرات التي تهدم فيها بيوتها والمرات التي ينتهك فيها الغزاة ساحات اقصاها ويدوسون على قداستها ويريقون دماء وكرامة مصليها…ولاشيء تزدريه الخليل أكثر من أولئك اللذين قد نسوا ماحل بحرمها الإبراهيمي المقسَّم، ولايتذكَّرونها إلا حين يُفقد مستعمر في انحائها أوترتفع وتيرة استباحتها انتقاماً من ايبائها وملاحقةً لفدائية مقاومتها…وما ينطبق على غزة والقدس والخليل هو عينه المنطبق على نابلس وجنين وطول كرم والناصرة وعكا وأم الفحم والنقب…
…لطالما ناشدت غزة قومها حقها في نصرتهم لها، ولطالما اسمعتهم، “اريد سيوفكم لادعاءكم”، واقله، أن تكفوا عن مشاركة عدوي في حصاري وتجويع اطفالي، ولامن مجيب. وكم تحس غزة بمهانة الاستفراد المديد بها أكثر فأكثر منه حين ترى اشقاءها قد توزَّعوا، مابين المشيح عن بلواها، والمكتفي بهجاء عدوها، أوالمانُّ عليها بمكرمة العودة للتوسط بينها وبين جلاَّدها… ولطالما استغاثت القدس بنخوة معتصميهم فلم تجدها إذ لم تجد معتصماً بينهم، وكم كبَّر خطباء اقصاهم وثالث شريف حرميهم مستجيراً بإسلامهم فلم يجده إذ لم يجدهم، ولطالما تضرَّجت سفوح جبل الخليل الأشم بدمها ولامن من مغيث لها ولا من مجير…
…واليوم، إذ تواجه غزة بصدرها متسربلةً بدمها ومتدرعةً بإرادتها الحرب الهمجية المشنونة عليها لهباً وحصاراً، وتهب القدس والخليل والناصرة وباقي شقيقاتهن في وجه الوحشية الغازية الغاصبة المنفلتة، فلا من شيء يغيظهن ويقهرهن ومدعاةً لازدرائهن أكثر من أن لايسمعن صدىً من حولهن لهذا الذي هن فيه أكثر مما اثاره راهنهن من لغط…أوندلعت الإنتفاضة الثالثة أم لم تندلع بعد أومتى يكون هذا الاندلاع أو المراهنة على اقتربه أو ترجيحاً لتأجيله، وتحديداً ما يسمعنه من اولئك المنتظرين أن يعوِّض لهم الفلسطينيون وحدهم والمستفرد بهم عن معيب قصورهم ومايداري عورة عجزهم وشنيع قعودهم عن نصرة قضية قضاياهم والبوصلة التي تختزل التأشير على أن تكون هذه الأمة أو لن تكون…طبعاً نحن هنا لسنا في وارد التعرض لسواهم من الآخرين اللذين إما هم تواطئوا فصمتوا، أو ممن اشاحوا الوجه واستراحوا، أو من لجأوا إلى اللامبالاة المشينة وركنوا اليها، أو كانوا كما كانت، أو ما اعتدناه منها وستظل فيه، تلك المرحومة غير المأسوف عليها جامعة نبيل العربي، فهؤلاء جميعا” باتوا موضوعياً في المقلب الآخر واصبحوا بالنسبة لمصيرية مثل هذه اللحظة خارج كل حساب….
تعيد غزة ما قالته وتقوله معها كل اخواتها من النهر إلى البحر، موجِّهةً إياه لأولئك الذين يكتفون بإحصاء عدد صواريخ مقاومتها، التي لم توفر تل ابيب ووصلت إلى حيفا وبئر السبع وزارت ديمونة وعرَّجت على القدس، أو من ديدنهم متابعة مؤشر بورصة جرائم الصهاينة، فيحصون ارتفاعاً فيه على مدار الساعة لعدد من يترجل من الشهداء أويسقط من الجرحى أو يحل اسيراً في معتقلات الاحتلال أومنسوب ما قد دُمِّر من البنى والممتلكات، ولاينفكون ينهالون على الغزاة الآثمين هجاءً…يقلن ويعدن لهم: نريد “سيوفكم لادعاءكم”…
…ويقلن أيضاً لمنتظري الانتفاضة الثالثة: نعم، لقد رفعت القدس شعار “طفح الكيل”، ليتردد صداه في الضفة الأسيرة، وغزة المحاصرة التي تقاوم وتجوع ولاتأكل بثدييها، والجليل الذي هب والنقب الذي يغلي، أي أن هذه الإنتفاضة قادمة قادمة لاريب، إن آجلاً أو عاجلاً، لكنما، هى وإن توفرت كل الشروط الموضوعية لاندلاعها، فإنه لازال هناك من العوامل مايحول دونه، اويؤجل استحقاقه، أو ما بات يعيقه. واولها، غياب المشروع الوطني المقاوم المجمع عليه من كافة مناضلي الساحة. وثانيها، انعدام النصير والظهير والمؤازرعلى الصعيد القومي، هذا الغياب المتأتي عن واقع رسمي هو الأردأ، أوما نجم عنه من تغييب هو الأقرب إلى الغيبوبة لأمة بكاملها، وفي لحظة هى الاسوأ في تاريخها، بل ولأكثر تحدياً لوجودها وكينونتها برمتهما. وثالثة اثافيها، هو المتمثل في سلطة أوسلوستان، هذه التي لادور لها سوى كبح مقاومة شعبها بالتنسيق، بل التعاون، الأمني مع عدوه، وموالاة الاستماتة لتأبيد خيارها التفاوضي الإنهزامي التصفوي…هذه السلطة التي قامت اصلاً إثر تضحية من تنازلوا عن 78% من فلسطين ليقيموا مسخها وتحت الاحتلال بالانتفاضة الأولى، واستمرت قائمة بفضل غدرهم بالثانية، ولايرون في هذه الثالثة المنتظرة إلا نهايةً ودفن لها ومعها كارثية نهجهم وعبثية خيارهم التفاوضي.
…لن يكون عدوان “الجرف الصامد” على غزة آخر حروبهم البربرية المستمرة على المقاومة الفلسطينية فيها وفي كل فلسطين من نهرها إلى بحرها، ولن يتوقف سيل الدم الفلسطيني المسفوح، أو تقوم لهذه الأمة من محيطها إلى خليجها قائمة، مادام مثل هذا العدو قائم بين ظهرانيها… وعلينا أن لا ننسى: أن كل قطرة دم فلسطينية يسفكها الصهاينة يشاركهم الغرب وما لدى هذه الأمة من امتداداته في سفكها…

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • السابق

    مشعل يشيد باستبسال المقاومة وتضحياتها في سبيل الخلاص من الاحتلال

  • التالى

    “داعش” تؤثر مقاتلة العرب والمسلمين على مجابهة الصهاينة !!!

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • للاهمية.. معهد بروكينجز يقترح على
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • لانها مزيفة ومرتزِقة منذ…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد