وزارة الصحة تعلن اليوم الاحد عن تسجيل 7 وفيات و934 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 320,453
أهم العناوين
  • هذه ابرز مسلسلات رمضان التي تستكمل التصوير للحاق بالموسم
  • إدارة بايدن تؤكد التزامها بأمن إسرائيل والبناء على اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين والسودان والمغرب
  • جولدا مائير تخون زوجها وتعشق فرعون الفلسطيني، ولكن الوكالة اليهودية ابعدتها عن تل ابيب الى امريكا 7 سنوات
  • الحواتمة يوعز بالتحقيق في شكوى مواطن من رجل امن
  • كاتب مقدسي يدعو لترشيح بديل عن عباس للرئاسة الفلسطينية
  • نهاية الشهر آخر مهلة للإعفاء من غرامات تجديد تصاريح العمل
  • الجامعة الأردنية تباشر صرف مستحقات طلبتها المتميزين اليوم
  • اعلان نتائج تكميلية التوجيهي في الأسبوع الأول من شباط
  • بينها التدخين.. 5 نصائح طبية لتعزيز فعالية اللقاحات ضد الكورونا
  • أجواء مشمسة ولكنها باردة في أغلب مناطق المملكة لثلاثة أيام
جرينتش+2 09:42
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات  الوضع الراهن للأمة العربية
 الوضع الراهن للأمة العربية

 الوضع الراهن للأمة العربية

النائب حسن عجاج عبيداتفى: يونيو 22, 2014
طباعة البريد الالكترونى

 

أصبحت المسألة القومية تحتل مركز الصدارة في العمل السياسي العربي بعد ظهور القائد جمال عبد الناصر كعنصر ضاغط وفاعل ومؤثر في السياسة العربية في الوطن العربي. فبدت القومية العربية في تلك الفترة الراية التي تخاض كل المعارك باسمها.

ومع نكسة الانفصال عام 1961، والانتكاسات التي أصابت قوى الثورة العربية في بعض الأقطار العربية، بدأت تفاعلات في حركة القومية العربية، ترتبت عليها تغييرات عميقة سلباً، وبدا كما لو أن هناك حالة من الجزر القومي العربي، فلم يعد الحديث للانجاز والأعمال، وإنما صار الحديث عن الشعارات ، والصياغات العقائدية المحبوكة والدقيقة.

وأصبح الهدف هو تزييف الوعي العربي، وإشغال المواطن بالحديث عن النظريات الوحدوية المنفصلة عن الواقع. واستمرار التأكيد على العموميات القومية وسلوك منفصل عن الحدث والواقع. وإذا نظرت إلى جميع أجهزة صناعة الرأي والفكر لوجدتها في قبضة الأنظمة الحاكمة وتحت هيمنتها وفي مصلحتها. وأبسط ما ترتب على ذلك هو التعتيم الكامل على كل ما يمكن أن يقلق راحة الحاكم، وتزييف وعي المواطن العربي في كل قطر، حتى يمكن تعبئته وراء ما يدعم هذه النظم الحاكمة. ويترتب على ذلك محاربة المواطنين والمثقفين ومطاردتهم واعتقالهم بشكل دوري ومستمر.

وتظل الأقطار العربية تلهو في مشاريع إنمائية مظهرية تدغدغ مشاعر المحرومين، ثم فجأة تضيع في الرمال، فور أن تلوح بوادر فقدان الأمة العربية لمظهر قوتها المتمثل في سيطرتها على منابع النفط.

إن الذي يجري الآن محاولة مكثفة لخلق عداء وتعصب في الوطن العربي كله ،بين الأقطار العربية، قائم على الإقليمية والطائفية والمذهبية، وإذا ترك هذا التعصب ينمو كما هو عليه الحال فسوف يصير أمراً بالغ الصعوبة للتغلب عليه. وتدفع القوى الأجنبية ممثلة بالولايات المتحدة وأتباعها من القوى الرجعية المحلية، بالأمور حثيثاً بهذا الاتجاه الذي أضحى يهدد مستقبل الأمة العربية.

إن كل أمة من أمم الأرض تطمح أن يكون لها كيان سياسي، حتى تجمع كافة مواطنيها تحت لواء دولة مركزية واحدة، وأسوأ وضع تعانيه الأمة عندما يتمزق كيانها بين دويلات ، مهمتها أن تجعل الكيانات الإقليمية حقيقة واقعة. ولا يكون استكمال كيان الأمة إلا عن طريق النضال القومي ، فالشعب هو الطاقة الحقيقية والوحيدة التي تغير مجرى التاريخ.

إن وعي ويقظة الشعور القومي لدى الأمة هو الذي مكّن العرب من الانتصار في معركة ذي قار ومن الانتشار في الأرض لنشر رسالة الإسلام. ولا نذكر الرسالة الإسلامية ودولة الراشدين إلا ونذكر معها مكة والمدينة، وتاريخ الأمويين الذي يذكرنا بدمشق، والعباسيون يذكروننا ببغداد.

وإذا نظرنا إلى الوضع الراهن للأمة العربية اليوم ، وما تمر به من إحتراب مدعوم من قوى خارجية ، نجده وضعاً منقسماً على بعضه، مجتمعاً يتمتع بكل عيوب المجتمعات المتخلفة ، يتألف من مجموعة من الفرديات الأنانية المغلقة التي لا تشعر بارتباطها بالمجتمع الذي تعيش فيه.

إن المجتمع العربي بات اليوم مؤلفاً من دول منعزلة عن بعضها ، متفاوتة في درجة تطورها، تتراوح مواقفها من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. وتطرح كل دولة شعارات مختلفة متغيرة غامضة، لا يمكن أن ينعقد عليها الاجماع، ولا تصلح دليلاً ولا مخططاً ونهجاً واضحاً.

إن المطلوب اليوم بإلحاح شديد وقف الوضع الراهن المتدهور الذي يسير بسرعة للاقتتال الطائفي والحرب الأهلية. وإعادة صياغة الواقع العربي الذي يجمع شمل الشعب العربي من المحيط إلى الخليج، ويشكل دليلاً للعمل ومخططاً ينقذ العرب مما هم فيه.

وإن على الأمة أن تهتم بجيل الشباب الذي أصبح نهباً للفكر الارهابي المتطرف، وأن تعمل على إعادة بنائه وتربيته، لخلق جيل متماسك مثقف, وليس مبلبلا بالحيرة والقلق.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  •  الوضع الراهن للأمة العربية
    السابق

     تشييع مهيب في غزة لجثامين “شهداء الانفاق” في كتائب القسام

  •  الوضع الراهن للأمة العربية
    التالى

    تأسيس البدايات أوالروح التأسيسية لدى مؤسس البعث الاستاذ ميشيل عفلق

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • افتضاح العملاء.. اسرائيل تكشف…
  • بمناسبة رحيل حبيبها الأخير…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • دعوة صهيونية لمشاركة الامارات فى
  • البطل باسل الأسد بين الحلم…
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • السماح للمغتربين الاردنيين في…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد